إسرائيل تؤكد أن الهجوم الإيراني لن يمر دون ردالسويد تبدأ محاكمة عميد سابق في “الجيش السوري”وفاة لاجئ سوري من إدلب بعد تعرضه للتعذيب في لبنان (صورة)خاص | تحركات جديدة للحرس الثوري الإيراني في دير الزورقبرص تعلق طلبات اللجوء السورية بعد زيادة في عدد المهاجرينماذا حصل في ليلة “المسيرات الإيرانية” ضد إسرائيلإسرائيل: إيران أطلقت طائرات مسيرة باتجاهناالليرة السورية تبدأ منحى التراجع بعد استقرار رمضانلبنان يربط حماية اللاجئين بوجودهم بشكل شرعيإيران تستغل حديقة كراميش في العيد لنشر أفكارها بين الأطفالموجة اعتداءات ضد سوريين في لبنان.. المعارضة تنتقد والنظام صامتالاضطرابات الهضمية عند الأطفال في العيدتنظيم “الدولة” يهدد بمهاجمة ملاعب أبطال أوروباماذا تحوي الوثيقة التي عثر عليها بين أنقاض القنصلية الإيرانية؟دمشق.. أسعار اللحوم ثلاثة أضعاف رمضان الماضي

جعجع: نظام بشار الأسد لا يقلّ داعشيّة عن تنظيم داعش

انتقد رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع، ميليشيات حزب الله الإرهابية بشدة، وكذلك مُحاولات بعض القوى السياسيّة في لبنان تطبيع العلاقات مع نظام الأسد من جديد.

وفي كلمة ألقاها بمناسبة إحياء ذكرى شهداء المقاومة اللبنانية، أكد جعجع أنّ أيّ حل في سورية لن يُكتب له النجاح إلا إذا جرى تنفيذ مُقررات مؤتمري جنيف الأوّل والثاني، مُعتبرًا أنّ نظام الأسد لا يقلّ داعشيّة عن تنظيم داعش.

ودعا جعجع إلى إلغاء “مُعاهدة الأخوّة والتعاون والتنسيق” بين لبنان ونظام الأسد، والتي تمت حسب رئيس حزب القوات اللبنانية في ظلّ احتلال نظام الأسد للبنان.

وقال جعجع إن ميليشيات حزب الله تجاوزت الشرعيّة، وقامت باستعداء الأكثريّة الساحقة من أصدقاء لبنان في الشرق والغرب إنطلاقًا من سياساتها، وأردف بأن الحزب تسبب باستمطار العُقوبات والويلات على لبنان، مُشدّدًا على أنّه “آن الأوان لكي يتمّ وضع حدّ لهذه الإزدواجيّة”.

وطالب جعجع بإعادة الأسرى والمفقودين اللبنانيين في سجون النظام وفي طليعتهم بطرس خوند، قبل مُحاولة إنجاز الاتفاقيات على أنواعها مع نظام الأسد، ملمحاً إلى قطع الطريق على أيّ مُحاولة للتطبيع مع نظام بشّار الأسد.

واتهم جعجع حزب الله الإرهابي بتسهيل خروج الإرهابيّين قبل ساعات من إطباق الجيش اللبناني على مربّعهم الأخير المُحاصر في معركة “جرود عرسال”، مُسخّفًا في الوقت نفسه الحجج التي أعطاها الحزب لتبرير التسوية التي حصلت، ودافع جعجع عن الجيش اللبناني مُطالباً بتوسيع دوره.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى