خمسة مصابين إثر هجوم بمسيّرة انتحارية لقوات النظام غربي حلبإسرائيل تؤكد أن الهجوم الإيراني لن يمر دون ردالسويد تبدأ محاكمة عميد سابق في “الجيش السوري”وفاة لاجئ سوري من إدلب بعد تعرضه للتعذيب في لبنان (صورة)خاص | تحركات جديدة للحرس الثوري الإيراني في دير الزورقبرص تعلق طلبات اللجوء السورية بعد زيادة في عدد المهاجرينماذا حصل في ليلة “المسيرات الإيرانية” ضد إسرائيلإسرائيل: إيران أطلقت طائرات مسيرة باتجاهناالليرة السورية تبدأ منحى التراجع بعد استقرار رمضانلبنان يربط حماية اللاجئين بوجودهم بشكل شرعيإيران تستغل حديقة كراميش في العيد لنشر أفكارها بين الأطفالموجة اعتداءات ضد سوريين في لبنان.. المعارضة تنتقد والنظام صامتالاضطرابات الهضمية عند الأطفال في العيدتنظيم “الدولة” يهدد بمهاجمة ملاعب أبطال أوروباماذا تحوي الوثيقة التي عثر عليها بين أنقاض القنصلية الإيرانية؟

جيش النصر: سنرد قوات الأسد على أعقابهم إن حاولوا خرق اتفاقية “خفض التصعيد”.

بعد مرور 45 يومياً من توقيع اتفاق “خفض التصعيد” قامت قوات الأسد والميليشيات الإيرانية الموالية له باستهداف الأحياء السكنية في مدن وبلدات ريف مدينة حماة بالمدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ.

وأفاد قائد فوج المدفعية في جيش النصر الملازم الأول “أحمد حميدي” لوكالة ثقة أن بعد الخروقات المتكررة التي ترتكبتها قوات الأسد والميليشيات الطائفية الموالية له بحق أهلنا من المدنيين سواء على خطوط التماس او نقاط رباطنا، فقد استهدفنا اليوم بوابل من الصواريخ الغراد تجمعات قوات الأسد والميليشيات الايرانية والقوات الروسية المتمركزة في قرية معردس في ريف حماة الشمالي، ماأسفر عن مقتل عنصريين ايرانيين وإصابة “جنرال” روسي بجروح بالغة إضافة إلى تدمير عربة محمّلة بالزخيرة وإصابة عدّة عناصر في صفوف قوات الأسد.

وأكد “حميدي” أننا الثوار وجيش النصر خاصة مستعدون بأي لحظة للرد على أي انتهاك تقدم عليه قوات الأسد على منلطق خفض التصعيد قائلاً: “أصابعنا هلى الزناد وصواريخنا جاهزة لأي خرق لقوات الأسد”.

وأوضح أننا جميعا كثوار ملتزمون بالهدنة المعلنة مادامت قوات الاسد ملتزمة، وان خالفوا وعودهم فنحن متأهبين لبدء معركة طاحنة في وجه المعتدين وردّهم في أي وقت.

الجدير في الذكر أن قوات الأسد والميليشيات الايرانية تحاول منذ بداية سريان اتفاقية “خفض التصعيد” خرق الاتفاقية، وإعادة شلال الدم للسوريين وقتل المزيد من المدنيين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى