جعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سورياأمريكا وأوروبا تدرسان فرض المزيد من العقوبات ضد إيرانبغالبية ساحقة.. النواب الأمريكي يقرّ مشروع قانون “الكبتاجون 2”“الإدارة الذاتية” تستقبل أول دفعة لاجئين سوريين مرحلين من العراق40 عامًا مضيفًا للحجاج.. وفاة السوري إسماعيل الزعيمالأوقاف السورية تنهي إجراءات تسجيل الحجاج لموسم 2024أمريكا تتوقع هجومًا إسرائيليًا ضد إيران في سورياخمسة مصابين إثر هجوم بمسيّرة انتحارية لقوات النظام غربي حلبإسرائيل تؤكد أن الهجوم الإيراني لن يمر دون ردالسويد تبدأ محاكمة عميد سابق في “الجيش السوري”

“خالد محاميد” بعيداً عن “الهيئة العليا للمفاوضات” بعد تصريحاته الأخيرة

ألغت الهيئة العليا للمفاوضات مساء أمس الخميس في بيان لها عضوية “خالد المحاميد” أحد اعضاء وفد الهيئة العليا وذلك على خلفية تشكيكه بالدعم التركي للجيش الحر وانهاء الحرب بين الأخير وقوات النظام السوري.

وجاء في البيان، “بناء على اقتراح عدد من الزملاء والمقدم على خلفية التصريحات الإعلامية المتكررة والتي تتعارض مع توجيهات الهيئة العليا للمفاوضات لقوى الثورة والمعارضة السورية من قبل عضو وفد الهيئة العليا “السيد خالد المحاميد”، فقد قررت الهيئة العليا للمفاوضات في اجتماعها بتاريخ “3/8/2017” إلغاء عضوية السيد “خالد المحاميد” في الوفد المفاوض.

يأتي ذلك القرار من الهيئة العليا، بعد أن هاجم “محاميد” الدور التركي في سوريا حيث شكَّك في الدعم التركي للجيش الحر مستشهداً بتعزيز هيئة تحرير الشام لسيطرتها على إدلب ومهاجمة عدة فصائل هناك، واتهمها بدعم هيئة تحرير الشام وفق اتفاق للسيطرة على إدلب حتى تتحول إلى “تورابورا” حقيقية وتكون الهيئة أداة بيد تركيا لمفاوضات حقيقية مع الجانب الروسي والنظام السوري، على حد تعبيره، كما وصف اتفاق الانسحاب من عرسال بالخدمة التي قُدِّمت لحزب الله على طبق من ذهب، وقال: إن ما جرى في عرسال منذ شهرين حتى اليوم هو مخطط.

الجدير ذكره أن تصريحات “محاميد” السابقة قد اثارت جدلا واسعا، فيما اعتبر أعضاء بالهيئة أن ما قاله المحاميد يُعبِّر عن رأيه الشخصي فقط، وليس عن رأي الهيئة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى