خطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريااختفاء تحول إلى مأساةأرقام غير مسبوقة في الرواتب !مرحلة جديدة تلوح في الأفقاليونان تؤكد استعدادها لدعم إعادة إعمار سوريا وتعزيز استقرارهاتطورات قد تؤدي إلى تغييرات كبرىتحركات جديدة تثير التساؤلات حول الاستقرار في السويداءاتفاقات خلف الكواليس هل نحن أمام مرحلة جديدة؟اتفاق غير معلن قد يغير معادلة الأمن في المنطقةدعوات لإنهاء الاحتجاز غير القانوني.. العفو الدولية تحث المجتمع الدولي على التدخلإطلاق هيئة العدالة الانتقالية في سوريا.. هل تحقق الإنصاف والمصالحة؟غضب شعبي بسبب المحسوبيات والفسادإحياء مشروع مترو دمشق . . . هل سينجح هذه المرة ؟إعادة الممتلكات لأصحابها

أحمد الشرع: تحرير سوريا أنقذ المنطقة من حرب عالمية ثالثة

دعا القائد أحمد الشرع، اليوم الأحد، إلى الحوار الوطني وإعادة بناء العلاقات الإقليمية، مؤكدًا أن تحرير سوريا كان عاملًا حاسمًا في إنقاذ المنطقة من الانجرار إلى حرب عالمية ثالثة.

وقال في تصريحات له، إن وجود الميليشيات في سوريا شكل مصدر قلق دائم لدول المنطقة، مشددًا على أهمية العمل لتحقيق الاستقرار الإقليمي.

في خطوة لافتة، اجتمع أحمد الشرع مع نائب رئيس النظام السابق، فاروق الشرع، ووجه إليه دعوة للمشاركة في مؤتمر وطني يعيد رسم مستقبل سوريا.

وقد قبل فاروق الشرع هذه الدعوة، في إشارة قد تكون بداية لمرحلة جديدة من التوافق السياسي الداخلي.

ووفقًا لما نقلته قناة “العربية الحدث”، فإن المؤتمر المرتقب يهدف إلى تعزيز الحوار الوطني وتوحيد الجهود لإعادة إعمار البلاد.

وأكد أحمد الشرع أن سوريا أصبحت اليوم في موقع جديد، حيث استطاعت حماية المنطقة والإقليم من التوترات المتصاعدة، مشددًا على أن القيادة الحالية تقف على مسافة واحدة من الجميع، بهدف بناء علاقات استراتيجية تخدم المصالح المشتركة.

وأشار الشرع إلى أن النظام السوري المخلوع كان مسؤولًا عن سلسلة من الجرائم السياسية التي هزت المنطقة، بما في ذلك اغتيال كمال جنبلاط، بشير الجميّل، ورفيق الحريري.

وتأتي هذه التصريحات كجزء من مساعي الشرع لتسليط الضوء على إرث النظام السابق والدعوة إلى مرحلة جديدة من المحاسبة والمصالحة الوطنية.

زر الذهاب إلى الأعلى