السجون في لبنان.. جُرح “لبناني – سوري – فلسطيني”أحمد الشرع يطّلع على تطورات الذكاء الاصطناعي في السعوديةسقط الجلاد.. اعتقال عاطف نجيب مهندس القمع في درعاهل يمكن لسوريا النهوض من تحت الركام بـ400 مليار دولار فقط؟أمير قطر يصل دمشق.. ماذا يحمل في جعبته؟سوريا تعلن الانتصارماذا قالت روسيا عن مصير الأسد.. ولماذا التزمت الصمت؟جدل واسع بعد قرار وزارة العدل الأخير.. ما القصة؟وفد روسي رفيع المستوى يصل دمشق.. ماذا يريد؟حركة نور الدين الزنكي ترفض الاتهامات الباطلة بحقها بعد انسحابها من الساحل السوريهل باتت واشنطن ترى في القيادة السورية الجديدة شريكًا في محاربة داعش؟ما حقيقة انسحاب القوات الأمنية من الساحل؟السعودية تتحرك لرفع العقوبات عن سوريا.. هل ينجح المسعى؟اتفاقيات كبرى بين تركيا وسوريا.. تعرف إليهاتراجع أسعار اللحوم الحمراء في دمشق.. كم بلغ سعر الكيلو؟

أزمة محروقات حادة تتسبب في غياب المعلمين وتعطيل 40 مدرسة بريف حماة

اشتكى أهالي طلاب في منطقة الحمراء وريف سلمية شرقي حماة من غياب عدد كبير من معلمي المدارس، مما أدى إلى تعطيل الدروس وفقدان الطلاب لعدد كبير من الحصص الدراسية.

يأتي هذا الغياب نتيجة لأزمة المحروقات المستمرة التي تعاني منها مناطق سيطرة النظام، والتي تؤثر بشكل مباشر على العملية التعليمية.

في تصريحات له، أوضح مدير تربية حماة إبراهيم موسى المحمد أن المشكلة تفاقمت في حوالي 40 مدرسة، معظمها تقع في ريف السلمية، مشيرًا إلى أن السبب الرئيسي لغياب المعلمين هو نقص المحروقات اللازمة لنقلهم إلى المدارس.

هذا النقص أدى إلى عدم قدرة العديد من المعلمين على الوصول إلى مواقع عملهم، مما تسبب في تعطيل الدروس وخلق فجوة تعليمية لدى الطلاب.

تأتي هذه الأزمة في وقت تشهد فيه مناطق سيطرة نظام الأسد أزمة محروقات خانقة وارتفاعًا متكررًا في أسعار الوقود، ما يزيد من الأعباء على المواطنين الذين يعانون بالفعل من دخل متدنٍ.

وبنعكس الوضع الاقتصادي المتدهور والنقص في الخدمات الأساسية، مثل النقل والمحروقات، بشكل سلبي على مختلف القطاعات، وعلى رأسها قطاع التعليم، حيث يواجه الطلاب خطر فقدان عام دراسي كامل في بعض المناطق.

زر الذهاب إلى الأعلى