شاهد | عناصر حركة نور الدين الزنكي يستعدون لاستعادة مناطقهم في حلبقائد جيش العزة جميل الصالح يوجه رسالة إلى روسيا: لن ترهبوناالميليشيات الإيرانية في البوكمال تستقبل عائلات عناصر حزب الله النازحين من جنوب لبنانالقبض على 12 شخصاً بتهمة ترويج وتعاطي المخدرات في مدينة الباب وريفها (صور)تركيا تنفي وجود اتفاق مع ألمانيا بشأن قبول لاجئين من دول ثالثةحزب الله يسحب قواته من ريف دمشق وسط غموض حول الأسبابوثيقة خطيرة تكشف مخططاً كيميائياً لنظام الأسد في إدلب بالتزامن مع أستانةمجزرتان في غزة.. 106 شهيداً خلال 24 ساعةكم بلغ عدد العائدين من لبنان إلى سوريا؟شاهد | بعد 36 عاماً من الانتظار ورغم بلوغه 66 عاماً.. رجل في دير الزور يُرزق بتوأمما دلالات التصعيد الروسي في إدلب؟اجتماع ثنائي بين وزيري خارجية تركيا وروسيا في إسطنبول دون الكشف عن مخرجاته!الشرطة العسكرية في عفرين تنشر اعترافات خلية مرتبطة بقسد مسؤولة عن تفجيرات في المدينةتركيا تؤكد ضرورة إنهاء التعاون الأمريكي مع “قسد” في سورياوفاة شاب سوري وعائلته غرقاً قبالة سواحل ليبيا أثناء محاولتهم الوصول إلى أوروبا

أطباء بلا حدود تستأنف أعمالها في الغوطة الشرقية

أصدرت منظمة أطباء بلا حدود ، بياناً اليوم الجمعة، أكدت فيه استئنافها لدعمها الطبي في الغوطة الشرقية ، بريف دمشق، الخاضعة لسيطرة المعارضة ضمن شروط وضعتها أمام الفصائل المتنازعة.

وأشار البيان إلى أن المنظمة علقت دعمها في الغوطة الشرقية، نظراً “للانتهاكات التي مارستها مجموعات مسلحة معارضة بحق الرعاية الصحية في أواخر شهر أبريل/نيسان”، معتبراً أن هناك مؤشرات على احترام سلامة المرضى والمرافق الصحية والعاملين فيها.

ووجهت منظمة أطباء بلا حدود نداءها إلى جميع الفصائل المعارضة في الغوطة الشرقية، عدم خرق مطالبها في البيان، ومنع دخول الأسلحة أو الأشخاص المسلحين إلى المرافق الطبية، واعتبار المرضى والجرحى خارج نطاق النزاع، واتخاذ الاحتياطات اللازمة لتجنب أي عمل مباشر ضد الرعاية الصحية أو إصابتها أثناء تبادل إطلاق النار.

وطالبت المنظمة في بيانها، الفصائل السماح بنقل الجرحى والمرضى وتسهيل هذه العملية بغض النظر عن هويتهم وكذلك عدم إعاقة حركة سيارات الإسعاف وتنقلها، مضيفة “ضرورة عدم استخدام المرافق الطبية أو محتوياتها أو إمداداتها أو سيارات الإسعاف لأغراض عسكرية”.
وأكد البيان على ضرورة سماح الفصائل بإجلاء المرضى والجرحى والطواقم الطبية دون عوائق كلما احتاجوا للانتقال الى منطقة أكثر أماناً.

وشهدت الغوطة الشرقية خلال الشهور الأخيرة، اقتتالا بين بين عناصر جيش الإسلام من جانب، و فيلق الرحمن وهيئة تحرير الشام من جانب آخر، ما أودى بحياة عدد من القتلى في صفوف كل الأطراف المتناحرة إلى جانب ضحايا من المدنيين.

وعلقت منظمة أطباء بلا حدود، في الأول من أيار- مايو 2017، كامل أعمالها، على خلفية الاقتتال الحاصل بين الفصائل، بسبب تعرضها لاعتداء من قبلهم في بلدة حزة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى