إبراهيم ملكي يحذر: التدخل اللبناني عبر حزب الله في سوريا جريمة لن تمرالاقتصاد الحلبي في مرمى المعركة النقدية.. كيف سيحسم صراع العملتين في مستقبل سوق المدينةبعد السيطرة على حماة.. عملية “ردع العداون” تضع طريق إيران البري في مهب الريح“ردع العدوان” تدخل حماة وتُسقط أكبر معاقل النظامالعقيد ياسر عبدالرحيم: من أرض المعركة لن نتوقف حتى تحرير آخر شبر من أرضنا وتحرير آخر معتقلالجولاني يُحدد ملامح مستقبل حلبالمحامي والناشط السياسي “إبراهيم ملكي” يوجه رسالة إلى أهالي مدينة حلبنيويورك تايمز: الأسد رفض عروضاً مغرية قبل انطلاق معركة “ردع العدوان”بلينكن: الحرب السورية ستتسع إذا لم يُطلق الأسد عملية سياسية حقيقيةجبهة درعا السورية مهددة بالاشتعال.. ما خيارات الأردن للمواجهة؟الخارجية الأميركية: هذا هو الحل الوحيد في سوريامواجهة أميركية روسية ساخنة في مجلس الأمن حول سورياناسفة تستهدف حافلة عسكرية في ريف حمص.. إليكم التفاصيلالأمم المتحدة: 93% من العائلات السورية اللاجئة في الأردن مثقلة بالديون بمتوسط 1252 ديناراً للأسرةبيدرسن يحذر من امتداد صراعات المنطقة إلى سوريا

أمريكا تنشئ قاعدة عسكرية في مدينة الطبقة السورية

أفادت مصادر ميدانية لموقع “عربي21″، أن الولايات المتحدة بدأت في بناء قاعدة عسكرية في مدينة الطبقة، غرب الرقة السورية.

وبحسب المعلومات، فقد قامت واشنطن مؤخرا بإنشاء مركز قيادة لقواتها العسكرية في المنطقة، وتشييد أبنية سكنية لجنودها في منطقة الإسكان العسكري ومباني الأمن العسكري والجنائي في الحي الثالث في المدينة.

ويقول الصحفي الكردي السوري، مصطفى عبدي، لـ”عربي21″، إن لموقع مدينة الطبقة الاستراتيجي دورا في زيادة اهتمام الولايات المتحدة بها، “فهي خط جبهة متقدم، ونقطة ربط بين محافظة الرقة وحلب وريفيهما، إضافة إلى وجود سد الفرات ومطار الطبقة العسكري، والذي هو أكبر المطارات العسكرية في سوريا”.

وأوضح أن قوات النظام ومليشياته “باتت تشكل تهديدا على مدينة الطبقة، والتي تعتبر منطقة نفوذ أمريكية، حيث أصبحت مركز قيادة لإدارة العمليات العسكرية باتجاه مدينة الرقة وإطلاق حملة تحريرها الجارية حاليا”، كما قال.

يشار إلى أن ميليشيا سوريا الديمقراطية (قسد)، كانت قد سيطرت على مدينة الطبقة من يد تنظيم الدولة، في 10 أيار/ مايو الماضي، بدعم جوي ولوجستي من التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى