مكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريا

أمريكا تنفي زيارة أحد مسؤوليها إلى دمشق

نفت وزارتا الدفاع (بنتاغون) والخارجية الأميركيتان  اول أمس الجمعة صحة التقارير الإعلامية التي تحدثت عن إجراء مسؤول أميركي رفيع محادثات مع مسؤولين من ميليشيا الأسد خلال زيارة لدمشق.

وقال المتحدث باسم البنتاغون أدريان غالاواي في تصريح لقناة “الحرة” إن تلك التقارير كاذبة، مشيراً إلى أنه ما من مسؤول عسكري أو أمني أميركي قام بزيارة دمشق.

وأضاف أن “لا علاقات لدى البنتاغون أو القوات الأميركية لا من قريب ولا من بعيد بأي مسؤول تابع للنظام السوري”.

في السياق ذاته، أكد مسؤول في الخارجية لـ”الحرة” أن لا معلومات لدى الوزارة حول التقارير الصحافية التي تحدثت عن زيارة مسؤول أميركي إلى سورية في الأيام الماضية.

ونسبت وكالة أنباء رويترز في وقت سابق أمس الجمعة لمسؤول قالت إنه مقرب من ميليشيا الأسد، قوله إن “مسؤولاً أميركياً رفيعاً اجتمع مع رئيس جهاز الأمن الوطني التابع للنظام اللواء علي مملوك في دمشق الأسبوع المنصرم”.

وذكرت صحيفة الأخبار اللبنانية التي نقلت النبأ أولاً أن “المسؤول الأميركي ناقش قضايا أمنية تشمل أميركيين مفقودين في سورية بينهم عناصر من وكالة الاستخبارات المركزية (CIA)”.

تجدر الإشارة إلى أن الولايات المتحدة ترى أن لا دور لبشار الأسد ونظامه في مستقبل سوريا. وقال وزير الخارجية ريكس تيلرسون في تصريحات سابقة إن على الأسد التنحي عن السلطة، مشيراً إلى أن “عهد أسرة الأسد يقترب من نهايته” وأن “القضية الوحيدة هي كيفية تحقيق ذلك”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى