إيران: لم نشارك في أي عمل أو هجوم ضد القوات الأمريكية في سوريا أو في مكان آخر!المبعوثة الأممية “نجاة رشدي” تدعو إلى وقف التصعيد بشكل عاجل في سورياروسيا تطالب بوقف الهجمات الإسرائيلية على مواقع النظام في سوريامقتل عنصرين من قوات النظام بهجوم لخلايا التنظيم شرق حمصتركيا تعلن مقتل مسؤول منطقة عين العرب شرق حلب (صورة)اليونان تعتقل شاب سوري يعمل في تهريب البشر إلى أوروباالعثور على جثة شاب سوري مقتولاً داخل شقته في لبنانداعش: ما يحدث في مناطق الإدارة الذاتية هو صراع مصالح بين المكون العربي والكرديالأونروا: الوضع في غزة أشبه بالزلزال الذي ضرب تركيا وسوريافي اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة.. ماذا علّق الائتلاف الوطني؟تركيا تعلن تحييد إثنين من “قسد” شمال سورياالفرقة الرابعة تعزّز مواقعها في مدينة البوكمال شرق دير الزورمعارض سوري: أردوغان التقى بشار الأسد بشكل سري في اللاذقيةمصرع عنصر للحرس الثوري شرق دير الزور (صورة)

أمريكا وألمانيا وفرنسا وبريطانيا يطالبون “روسيا” بالكف عن حماية نظام الأسد

وكالة ثقة

طالبت الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا وبريطانيا روسيا، أمس الجمعة 27 كانون الثاني/يناير، بالكف عن حماية نظام الأسد من المساءلة عن استخدامه للسلاح الكيميائي، مؤكدة على “المعلومات الموثوقة” بشأن تورط روسيا في الهجوم بالأسلحة الكيميائية على مدينة دوما في نيسان 2018.

جاء ذلك في بيان صادر عن وزراء خارجية الدول الأربعة، الأميركي أنطوني بلينكن، والبريطاني جيمس كليفرلي، والفرنسية كاثرين كولونا، والألمانية أنالينا بيربوك، عقب صدور تقرير منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، أمس الجمعة، والذي خلص إلى أن النظام السوري مسؤول عن الهجوم المميت بالأسلحة الكيميائية على مدينة دوما في 7 نيسان 2018، ويفند التقرير الادعاء الروسي بأن المعارضة هي من قامت بالهجوم.

وكان أكّد المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا غير بيدرسون، على أن الصراع في سوريا يحتاج إلى حل سياسي شامل، لافتا أن ذلك  “ليس وشيكاً”، في ظل توقف المباحثات في جنيف.

وأضاف بيدرسون في بيان في 25 كانون الثاني، أن الشعب السوري لا يزال محاصراً في أزمة إنسانية وسياسية وعسكرية وأمنية واقتصادية وحقوقية شديدة التعقيد، وذات نطاق لا يمكن تصوره تقريباً، بحسب وكالة الأناضول.

وأردف أن “هذا الصراع يحتاج إلى حل سياسي شامل، ولا شيء آخر يمكن أن ينجح. هذا الحل للأسف ليس وشيكاً”.

ولفت المبعوث الأممي إلى أن استمرار تركيزهم على الإجراءات الملموسة، لتنفيذ قرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة.

زر الذهاب إلى الأعلى