اليونان تؤكد استعدادها لدعم إعادة إعمار سوريا وتعزيز استقرارهاتطورات قد تؤدي إلى تغييرات كبرىتحركات جديدة تثير التساؤلات حول الاستقرار في السويداءاتفاقات خلف الكواليس هل نحن أمام مرحلة جديدة؟اتفاق غير معلن قد يغير معادلة الأمن في المنطقةدعوات لإنهاء الاحتجاز غير القانوني.. العفو الدولية تحث المجتمع الدولي على التدخلإطلاق هيئة العدالة الانتقالية في سوريا.. هل تحقق الإنصاف والمصالحة؟غضب شعبي بسبب المحسوبيات والفسادإحياء مشروع مترو دمشق . . . هل سينجح هذه المرة ؟إعادة الممتلكات لأصحابهاالأمن يحبط تهريب أسلحة إلى العراقمباحثات موسّعة بين الأردن وسوريانداء دولي لإنهاء العقوبات على سوريا3.7 مليون طالب في سوريا يدخلون قاعات الامتحاناتالمملكة تعزز ريادتها التقنية بإطلاق شركة HUMAIN للذكاء الصناعي

أمير قطر يصل دمشق.. ماذا يحمل في جعبته؟

وصل أمير دولة قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، إلى العاصمة السورية دمشق، في أول زيارة لزعيم دولة إلى سوريا عقب سقوط نظام بشار الأسد وتولي أحمد الشرع رئاسة البلاد للمرحلة الانتقالية.

وأكدت الرئاسة السورية أن الشيخ تميم سيلتقي رئيس الإدارة الانتقالية، أحمد الشرع، لبحث المستجدات السياسية والعلاقات الثنائية بين البلدين، في ظل التحولات الكبرى التي تشهدها البلاد بعد الإطاحة بنظام الأسد.

وكانت إدارة العمليات العسكرية في سوريا قد أعلنت، يوم أمس، إسناد منصب رئيس البلاد في المرحلة الانتقالية إلى أحمد الشرع، في خطوة وُصفت بأنها تمهيد لإرساء الاستقرار السياسي والبدء بإعادة هيكلة مؤسسات الدولة.

ورحبت وزارة الخارجية القطرية بالانتقال السياسي الجديد، مؤكدة أن الخطوات الحالية تهدف إلى تعزيز التوافق الوطني في سوريا، وتمهيد الطريق لبناء دولة حديثة قائمة على القانون والمؤسسات، بما يحقق التنمية والازدهار للشعب السوري.

وشددت الدوحة في بيان رسمي على ضرورة احتكار الدولة للسلاح في جيش وطني موحد يمثل كافة المكونات دون إقصاء، حفاظًا على وحدة الأراضي السورية وسيادتها، وهو ما ترى أنه خطوة أساسية لضمان انتقال سياسي سلس ومستدام.

وفي إطار دعمها المستمر للشعب السوري، تواصل قطر إرسال مساعدات إغاثية عاجلة إلى دمشق منذ سقوط نظام الأسد، في مسعى لتخفيف الأوضاع الإنسانية المتردية، وسط تطلعات إقليمية ودولية لرؤية سوريا مستقرة ومزدهرة في المرحلة المقبلة.

زر الذهاب إلى الأعلى