إيران: لم نشارك في أي عمل أو هجوم ضد القوات الأمريكية في سوريا أو في مكان آخر!المبعوثة الأممية “نجاة رشدي” تدعو إلى وقف التصعيد بشكل عاجل في سورياروسيا تطالب بوقف الهجمات الإسرائيلية على مواقع النظام في سوريامقتل عنصرين من قوات النظام بهجوم لخلايا التنظيم شرق حمصتركيا تعلن مقتل مسؤول منطقة عين العرب شرق حلب (صورة)اليونان تعتقل شاب سوري يعمل في تهريب البشر إلى أوروباالعثور على جثة شاب سوري مقتولاً داخل شقته في لبنانداعش: ما يحدث في مناطق الإدارة الذاتية هو صراع مصالح بين المكون العربي والكرديالأونروا: الوضع في غزة أشبه بالزلزال الذي ضرب تركيا وسوريافي اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة.. ماذا علّق الائتلاف الوطني؟تركيا تعلن تحييد إثنين من “قسد” شمال سورياالفرقة الرابعة تعزّز مواقعها في مدينة البوكمال شرق دير الزورمعارض سوري: أردوغان التقى بشار الأسد بشكل سري في اللاذقيةمصرع عنصر للحرس الثوري شرق دير الزور (صورة)

أهالي وادي بردى يوجهون نداء للمجتمع الدولي

طالب ممثلوا الفعاليات المدنية والعسكرية في منطقة وادي بردى في ريف دمشق الغربي، الممجتمع الدولي تحمل المسؤوليات المترتبة عليه، وايقاف المجازر التي قوات الأسد وميليشيات حزب الله في المنطقة المحاصرة، والتي بدورها تهدد ٧ مليون إنسان في دمشق.

وأشار الممثلون في بيان لهم، إلى ضرورة إجبار قوات الأسد على وقف اطلاق النار على بردى وإدخال لجنة تقصي حقائق لمنطقة وادي بردى غربي دمشق المحاصر، وأضاف البيان أنه خلال ١٧ يوم، قصفت قوات الأسد نبع الفيجة بشكل مباشر بالصواريخ وهو ما اخرجه عن الخدمة بشكل كامل وكله موثق بالفيديو حسب البيان.

وطالب البيان اللجان الأممية بالدخول لمعاينة الاضرار والوقوف على بقايا الصواريخ والدمار وتقصي الحقائق، حول الدمار الذي حل بنبع الفيجة وباقي المناطق في المنطقة المحاصرة

وأكد البيان بأن قوات الأسد تسعى لتهجير الاهالي بتفريغ وادي لردى من أهله وهذا مارسوه جملة وتفصيلاً، كما أن اكثر من ١٠٠ ألف مدني يعيشون في حصار مطبق ويعيشون تحت خطر الموت قصفا

ويشار إلى أن قوات الأسد إلى جانب ميليشيات حزب الله تحاصر منطقة وادي بردى غرب العاصمة دمشق منذ عدة سنوات، وكانت قبل أيام قد شنت هجوما موسعا من عدة محاور على المنطقة وكثفت القصف بالبراميل المتفجرة والصواريخ والغارات الجوية وهو ما أدى إلى سقوط عشرات الشهداء والجرحى من المدنيين وتدمير عين الفيجة بشكل كامل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى