وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشماليالشيباني: نسعى لشراكة استراتيجية مع قطرسوريا تعلن استئناف الرحلات الدولية في مطار دمشق الثلاثاء المقبلاتصال هاتفي لتعزيز التعاون بين سوريا وسلطنة عمان

إحداث هيئة عامة لتنظيم المنافذ البرية والبحرية

في خطوة تهدف إلى تنظيم العمل في المنافذ البرية والبحرية وتطوير أدائها، أصدر رئيس مجلس الوزراء السوري قراراً بإحداث هيئة عامة للمنافذ البرية والبحرية تتمتع بالشخصية الاعتبارية والاستقلال الإداري والمالي، وترتبط مباشرة برئيس مجلس الوزراء.

ويأتي هذا القرار ضمن سلسلة من الإجراءات الحكومية لتحديث وإصلاح القطاعات الخدمية والتنظيمية في البلاد.

وتتولى الهيئة الجديدة مهمة الإشراف وتنظيم دخول وخروج الركاب والبضائع عبر المنافذ المختلفة، إلى جانب الإشراف على شؤون الملاحة البحرية والتجارية والموانئ، بما في ذلك أعمال النقل البحري وتنظيم السفن التجارية.

وتشمل مهام الهيئة التنسيق مع الجهات ذات الصلة لضمان تسهيل عمليات النقل والتبادل التجاري.

وأشار القرار إلى أن الهيئة ستتولى إدارة العديد من الجهات التي كانت تعمل بشكل منفصل، مثل الشركة العامة لمرفأ طرطوس، والشركة العامة لمرفأ اللاذقية، ومديريات الجمارك العامة، والمراكز الحدودية، والمؤسسة العامة للنقل البحري، والمؤسسة العامة للمناطق الحرة، وشركات الوكالات الملاحية.

وبالنسبة للعاملين في هذه المؤسسات، أكد القرار أنه سيتم نقلهم مع شواغرهم إلى الهيئة الجديدة مع الحفاظ على حقوقهم الوظيفية والمالية.

كما أن القرار يلزم جميع الجهات المعنية باتخاذ التدابير اللازمة لضمان سلاسة عملية الانتقال وتنفيذ بنود القرار وفق القوانين النافذة.

يُذكر أن هذه الخطوة تأتي ضمن جهود الحكومة لتطوير البنية التحتية وتحسين أداء المنافذ البرية والبحرية، ما يعكس رؤية استراتيجية لتعزيز دور سوريا كمركز للنقل والتجارة في المنطقة.

زر الذهاب إلى الأعلى