ما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟روسيا تقترح مواقع جديدة لاجتماعات اللجنة الدستورية السوريةعقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟تفاصيل مقترح إسرائيلي لوقف إطلاق النار في لبنانجيش العزة وجميل الصالح.. قصة تأسيس وبناء لأحد أبرز فصائل الثورة السوريةأنقرة: أمير قطر يزور تركيا غداًمصادر خاصة لـ”ثقة”.. 5 حالات انشقاق في صفوف “قسد” باتجاه مناطق “الجيش الوطني” وسط استنفار أمنيمصادر خاصة لـ”ثقة”.. “قسد” تعتقل 41 شاباً في مخيم وبلدة الهولروسيا تحذر تركيا من عمليات عسكرية في سوريا واجتماع أستانة يدعو للتهدئة في إدلبروسيا تعلن استعدادها لاستئناف الحوار مع إدارة ترامب بشأن سوريامصادر خاصة لـ ثقة.. هجوم مباغت يوقع قتلى في صفوف ميلشيا “النجباء” جنوب الرقةترامب يعتزم اتخاذ قرار مصيري بشأن سورياهل تخرج حماس من قطر؟

إدلب.. طفل في العاشرة يعمل بمهنة تشقّ على الرجال

وكالة ثقة

سلّط تقرير الضوء على معاناة طفل صغير يعيل أسرته في أحد مخيمات إدلب بالشمال السوري، مع حلول موعد “اليوم العالمي لمكافحة عمل الأطفال”.

وفي تقرير نشرته جريدة “القدس العربي” توضّح كيف يعمل الطفل السوري إبراهيم حمامر، في العاشرة من عمره، في تكسير الحجر رغم صعوبة المهنة.

لمتابعة اﻷخبار على التلغرام إضغط هنا

وقد نزحت عائلة “حمامر” من ريف حلب الغربي جراء هجوم النظام، إلى مخيم “كريم” في ريف إدلب، حيث يعمل الطفل مع أخيه في منجم لتكسير الحجر؛ من أجل توفير لقمة العيش وإعالة أسرته بدلاً من الذهاب إلى المدرسة كباقي الأطفال.

وقال الطفل إنه يقوم بتكسير 25 حجراً يومياً يزن كل واحد منها نحو 50 كيلو إلى قطع أصغر للبناء، ويقوم بحمل الأحجار بعد تكسريها إلى السيارات أيضاً، مقابل 1.5 دولار لليوم الواحد.

سياسي سوري: منطقة الشرق الأوسط ستبقى رهن التوازنات العسكرية.. ولقاء بوتين وبايدن هو “قمة هندسة المربعات” !

وتتكون اﻷسرة من أربعة إخوة، وأم، وأب لا يقوى على العمل بسبب المرض، بينما يكافح أبناؤه لعيش حياة كريمة، فيما يطمح أبراهيم للدراسة لكن العمل يمنعه.

يذكر أن الشمال السوري يشهد ارتفاعاً في معدلات الفقر والبطالة وعمالة اﻷطفال، بسبب التهجير والحرب على السوريين.

Back to top button