وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشماليالشيباني: نسعى لشراكة استراتيجية مع قطرسوريا تعلن استئناف الرحلات الدولية في مطار دمشق الثلاثاء المقبلاتصال هاتفي لتعزيز التعاون بين سوريا وسلطنة عمان

إسرائيل: قتلنا نصر الله

أعلن الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم السبت 28 سبتمبر 2024، عن مقتل الأمين العام لمليشيات حزب الله حسن نصرالله، بالإضافة إلى قائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من القادة الآخرين، إثر غارات جوية استهدفت المقر المركزي للحزب في ضاحية بيروت الجنوبية.

وفي التفاصيل، شن جيش الاحتلال الإسرائيلي مساء الجمعة سلسلة من الغارات الجوية على الضاحية الجنوبية لبيروت، حيث استهدف ما وصف بأنه “المربع الأمني” لحزب الله.

واعتبرت هذه الغارات الأشد عنفًا منذ حرب عام 2006، حيث أكدت محطات تلفزة إسرائيلية أن الهدف الرئيسي كان اغتيال الأمين العام لميلشيات حزب الله المدعوم من إيران، حسن نصرالله.

في المقابل، سارع مصدر مقرب من حزب الله إلى التأكيد عبر وكالة فرانس برس أن نصرالله “بخير”، نافيًا ما تردد عن مقتله. ورغم ذلك، أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، دانيال هغاري، في بيان متلفز أن الجيش نفذ ضربة “دقيقة” على مقر قيادة حزب الله، مستهدفًا قادة بارزين في التنظيم.

وفي حصيلة أولية، أفادت وزارة الصحة اللبنانية أن الغارات أسفرت عن مقتل شخصين وإصابة 76 آخرين، مع توقعات بارتفاع عدد الضحايا مع استمرار رفع الأنقاض. كما دمرت الغارات ستة أبنية بالكامل في الضاحية، وهي منطقة مكتظة بالسكان وتعد من أهم معاقل حزب الله منذ الحرب الأخيرة مع إسرائيل عام 2006.

تأتي هذه الهجمات في ظل تصاعد التوترات بين إسرائيل وميلشيات حزب الله، وسط تحذيرات من احتمال انزلاق المنطقة إلى مواجهة عسكرية واسعة النطاق.

زر الذهاب إلى الأعلى