إبراهيم ملكي يحذر: التدخل اللبناني عبر حزب الله في سوريا جريمة لن تمرالاقتصاد الحلبي في مرمى المعركة النقدية.. كيف سيحسم صراع العملتين في مستقبل سوق المدينةبعد السيطرة على حماة.. عملية “ردع العداون” تضع طريق إيران البري في مهب الريح“ردع العدوان” تدخل حماة وتُسقط أكبر معاقل النظامالعقيد ياسر عبدالرحيم: من أرض المعركة لن نتوقف حتى تحرير آخر شبر من أرضنا وتحرير آخر معتقلالجولاني يُحدد ملامح مستقبل حلبالمحامي والناشط السياسي “إبراهيم ملكي” يوجه رسالة إلى أهالي مدينة حلبنيويورك تايمز: الأسد رفض عروضاً مغرية قبل انطلاق معركة “ردع العدوان”بلينكن: الحرب السورية ستتسع إذا لم يُطلق الأسد عملية سياسية حقيقيةجبهة درعا السورية مهددة بالاشتعال.. ما خيارات الأردن للمواجهة؟الخارجية الأميركية: هذا هو الحل الوحيد في سوريامواجهة أميركية روسية ساخنة في مجلس الأمن حول سورياناسفة تستهدف حافلة عسكرية في ريف حمص.. إليكم التفاصيلالأمم المتحدة: 93% من العائلات السورية اللاجئة في الأردن مثقلة بالديون بمتوسط 1252 ديناراً للأسرةبيدرسن يحذر من امتداد صراعات المنطقة إلى سوريا

إضراب عام يشلّ مدن وبلدات درعا مع اقتراب انتخابات اﻷسد (صور)

وكالة ثقة

نفذت عدة قرى وبلدات في محافظة درعا جنوب سوريا إضراباً شاملاً للتعبير عن رفض إجراء الانتخابات المقرر عقدها يوم غد اﻷربعاء.

ونشر “تجمع أحرار حوران” صوراً تظهر إغلاق المحال التجارية في كل من مدينتي طفس ونوى غربي درعا، إضافة إلى بلدة صيدا شرقي المحافظة.

وفي مدينة الحراك شرقي درعا، أغلق الشبان كلاً من الطرق التي تربط المدينة بمدن وبلدات ازرع، ونامر، ومليحة العطش، كما أغلقت معظم المحال التجارية أبوابها، واقتصرت التجارة على المحال الأساسية فقط.

وانتشرت الملصقات والمناشير الورقية الداعية لمقاطعة الانتخابات على جدران بلدية مليحة العطش، وجدران مسجد أبو بكر الصديق، وعند الكراج الواقع على الطريق العام غربي البلدة، وأيضاً على جدران درعا البلد وبلدة “تسيل” غربها.

وفي مدينة داعل في ريف درعا الأوسط استهدف مجهولون بالأسلحة الخفيفة حاجز المخابرات الجوية على أطرافها الجنوبية، ومخفر الشرطة في وسطها مساء أمس.

وكانت هيئات ومجالس ولجان فاعلة في محافظتي درعا وريف دمشق، قد أصدرت بياناً مشتركاً، يوم الإثنين الماضي يدعو إلى مقاطعة الانتخابات معلنة اﻷربعاء غداً “يوم حزن وحداد” ويوم “خزي وعار على كل من يشارك فيها”.

زر الذهاب إلى الأعلى