النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

إليك تفاصيل الغارة الإسرائيلية على درعا

وكالة_ثقة

استهدفت إسرائيل، اليوم السبت، 17 شباط/فبراير الجاري، مستودعات تابعة للنظام السوري والميليشيات الموالية لإيران.

وقالت مصادر متطابقة إن إسرائيل استهدفت مستودعات سلاح للجيش السوري والميليشيات الموالية لإيران شمالي درعا.

ويأتي هذا التطور فيما تجري ميليشيات مسلحة تابعة لإيران تدريبات عسكرية في بادية حمص قرب تدمر.

وذكرت المصادر بأن الميليشياتِ التابعةَ لإيران تُجري تدريبات عسكرية على بُعد نحو 40 كيلومترا من مدينة تدمر ضمن بادية حمص، وتجري التدريبات على القتال والإخلاء باستخدام الذخيرة الحية في معسكرات تابعةٍ لحزب الله اللبناني بإشراف قيادات من الحزب.

وقالت إن التدريبات تهدف إلى رفع جاهزية الميليشيات في ظل الاستهدافات المتبادلة مع إسرائيل والولايات المتحدة الأميركية.

وشهدت المنطقة الجنوبية تبادلاً للقصف بين الجيش الإسرائيلي ومجموعات مسلحة قيل إنها تتبع لحزب الله.

وسمع سكان المنطقة دوي عدة انفجارات في أحد القطع العسكرية التابعة لقوات النظام بريف درعا الشرقي.

وقال مصدر عسكري تابع للنظام، بحسب موقع نورث برس الموالي لنظام الأسد: إن الانفجارات وقعت في مستودعات الكم العسكرية شرق بلدة محجة بريف درعا الشرقي.

وتعتبر مستودعات الكم العسكرية أكبر مستودعات للذخيرة في الجنوب السوري وهي المركز الرئيسي للتوزيع على القطع العسكرية في درعا والسويداء.

ونقلت منصات محلية أن النيران شوهدت في المستودعات وسمع صدى انفجاراتها في عدة مناطق بريف درعا.

زر الذهاب إلى الأعلى