كلمات قليلة… وورقة واحدة تغيّر المشهدتحركات غير اعتيادية في أكثر من اتجاهالغسانية تعود إلى الذاكرة من جديدلقاء سياحي في الرياض يحمل إشارات تعاونالرئيس الشرع يلتقي الجالية السورية في بيليم خلال قمة المناخاللجنة الوطنية تحقق في أحداث السويداء وتعرض نتائجها الأحدشرطة سرمدا تفك لغز سرقة مستودع بـ56 ألف دولارمن بين الركام تزهر الحياةالجيش السوري يعيد دمج الضباط المنشقينهيرلي يرى فرصاً للسلام عبر الاستثمارإصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودولية

إيران تفتح أكبر مركز تجاري في دمشق بمساحة 4 آلاف متر مربع!

أعلن كيوان كاشفي، رئيس الغرفة التجارية الإيرانية-السورية المشتركة في دمشق الخاضعة لسيطرة النظام السوري، عن تدشين مركز “إيرانيان” التجاري وسط العاصمة “دمشق”.

وأضاف كاشفي، أن المركز التجاري تم تجهيزه وتدشينه عبر استثمارات غرفة تجارة وزراعة  إيران، بمساحة تبلغ 4 آلاف متر مربع، ويقع في المنطقة التجارية الحرة في قلب دمشق..

وأشار إلى أن المركز يتكون من 12 طابقا، حيث إن طابقين مخصصين منه للمعارض، والبقية سيتم عبرهما تقديم خدمات الشحن والنقل والاستشارات القانونية والمصرفية والتأمين، وما إلى ذلك.

وأكد أنه وبافتتاح المركز التجاري في سوريا توفرت امكانية التواصل مع الغرف التجارة والصناعة والزراعة في المدن السورية الهامة مثل دمشق وحلب واللاذقية وحمص، لافتا إلى وجود 24 شركة إيرانية في المركز ومزاولتها للانشطة حاليا.
يشار إلى أن إيران وضعت يدها قانونيا على معظم القطاعات في سوريا، من أجل تعزيز وجودها في البلاد سواء سقط النظام أو تغير ومنها اتفاقيات النفط والفوسفات، حيث كان أول اتفاق نفطي بين النظام السوري وإيران، هو عقد يمنحها حق استكشاف النفط في البلوك رقم 12 في دير الزور.

وكانت كشفت بيانات وأخبار نشرتها وسائل إعلام ومواقع، حصول طهران على عشرات المشاريع الاستثمارية بقطاعات اقتصادية حيوية في سوريا على رأسها الطاقة والخدمات والسكن.
ويرى مراقبون أن هذه الاستثمارات تأتي على شكل مكافآت مقابل المساندة العسكرية لنظام الأسد، فضلا عن محاولة الجانب الإيراني، استرجاع جزء من الأموال التي ضخها في سوريا على شكل قروض ووقود وتسليح.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى