النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

إيران تُخلي مواقعها في مطار حلب الدولي (خاص)

وكالة ثقة – خاص

كشف مصدر خاص لوكالة “ثقة” أن الميليشيات الإيرانية أخلت أمس الاثنين 2 كانون الثاني/يناير، مستودعات الذخيرة في مطار حلب الدولي بريف حلب الشرقي.

وقالت المصادر لـ”ثقة”، إن الميليشيات الإيرانية أخلت جزءاً من مستودعات تخزينها العسكرية المتواجدة بمطار حلب الدولي يوم الأمس من المطار، وأرسلتهم باتجاه مستودعات عسكرية تتواجد في منطقة “تل عسان” جنوبي المطار بنحو (10 كم)، ومستودعات “خان طومان جنوبي حلب.

وأوضحت المصادر أن عمليات نقل شحنات الأسلحة تمت على ثلاث دفعات (كل دفعة تضمنت شاحنتين).

وذكر المصدر أن منطقة عسان وتلتها بريف حلب الجنوبي الشرقي خاضعة بشكل كامل لسيطرة الميليشيات الإيرانية، وأن مليشيات “لواء الباقر” تتولى الإشراف عليها.

ولفت إلى أن عمليات النقل ترافقت مع حالة استنفار شهدتها مقرات انتشار الميليشيات الإيرانية في مطار حلب الدولي، منذ فجر الأمس على خلفية تعرض مطار دمشق الدولي لضربات جويّة إسرائيلية.

وكانت وكالة إعلام النظام “سانا” نقلت في وقت سابق عن مصدر عسكري، قوله إن إسرائيل “نفذت عدوانا جويا برشقات من الصواريخ من اتجاه شمال شرق بحيرة طبريا مستهدفا مطار دمشق الدولي ومحيطه”، وذلك في الساعة الثانية فجر الاثنين.

وتسبب القصف الأول في العام الجديد بخروج مطار دمشق عن الخدمة، لتعلن النقل السورية بعد ساعات عودته إلى الخدمة من جديد.

ودائماً ما تقول إسرائيل إنها تشن ضربات جوية ضد إيران وميليشياتها في سوريا، وكانت أقواها أواخر العام الفائت، حين استهدفت شحنة أسلحة إيرانية على الحدود السورية العراقية، وتحدثت عنها في وقتٍ لاحق.

زر الذهاب إلى الأعلى