شاهد | عناصر حركة نور الدين الزنكي يستعدون لاستعادة مناطقهم في حلبقائد جيش العزة جميل الصالح يوجه رسالة إلى روسيا: لن ترهبوناالميليشيات الإيرانية في البوكمال تستقبل عائلات عناصر حزب الله النازحين من جنوب لبنانالقبض على 12 شخصاً بتهمة ترويج وتعاطي المخدرات في مدينة الباب وريفها (صور)تركيا تنفي وجود اتفاق مع ألمانيا بشأن قبول لاجئين من دول ثالثةحزب الله يسحب قواته من ريف دمشق وسط غموض حول الأسبابوثيقة خطيرة تكشف مخططاً كيميائياً لنظام الأسد في إدلب بالتزامن مع أستانةمجزرتان في غزة.. 106 شهيداً خلال 24 ساعةكم بلغ عدد العائدين من لبنان إلى سوريا؟شاهد | بعد 36 عاماً من الانتظار ورغم بلوغه 66 عاماً.. رجل في دير الزور يُرزق بتوأمما دلالات التصعيد الروسي في إدلب؟اجتماع ثنائي بين وزيري خارجية تركيا وروسيا في إسطنبول دون الكشف عن مخرجاته!الشرطة العسكرية في عفرين تنشر اعترافات خلية مرتبطة بقسد مسؤولة عن تفجيرات في المدينةتركيا تؤكد ضرورة إنهاء التعاون الأمريكي مع “قسد” في سورياوفاة شاب سوري وعائلته غرقاً قبالة سواحل ليبيا أثناء محاولتهم الوصول إلى أوروبا

اغتيال “أدهم الكراد”.. وأهالي درعا البلد يشيعون جثمانه إلى مقبرة البحار

قتل القيادي السابق في الجيش الحر “أدهم الكراد”، و أربعة آخرين كانوا برفقته، مساء أمس الأربعاء، جراء إطلاق الرصاص عليهم بشكل مباشر بريف درعا، جنوبي سوريا.

ووفق مصادر محلية مختصة بنقل أخبار المنطقة الجنوبية، فإن إن مجهولين يستقلون سيارة من نوع “فان” أطلقوا الرصاص بشكل مباشر على القيادي “أدهم الكراد”، والقيادي في فصيل “أحفاد الرسول” المعارض “أحمد فيصل المحاميد” والشاب “راتب أحمد الكراد” و”أبو عبيدة الدغيم”، وشخص آخر، ما أدى إلى مقتلهم على الفور.

وبحسب المصادر، فإن القيادي الكراد كان في طريقه إلى العاصمة دمشق للمطالبة بجثامين القتلى الذين قضوا في معركة “الكتيبة المهجورة” في ريف درعا الأوسط قبل عدة سنوات.

من جانبه، احتشد مئات المدنيين في الساحة العامة في مدينة درعا البلد، ظهر اليوم الخميس، بهدف تشييع القيادي السابق أدهم الكراد في المدينة.
وبث ناشطون مشاهد من دفن القيادي “الكراد”، و القيادي “راتب أحمد الكراد”، والذي تم دفنهم في مقبرة البحار الواقعة في مدينة درعا البلد.

وكان الكراد من أكثر المنتقدين للنظام والمشروع الإيراني في الجنوب، بالإضافة لتوجيه انتقادات متكررة للضامن الروسي الذي تخلى عن كل تعهداته وساهم باغتيال المئات من أبناء المنطقة.

وكانت فصائل المعارضة في درعا وقعت اتفاقية مع النظام السوري والجانب الروسي في تموز 2018، ضت ببقاء الراغبين من مقاتلي الفصائل داخل المحافظة وخروج الرافضين إلى إدلب، إضافة إلى عدد من البنود، كان أهمها إخراج المعتقلين من السجون، وعدم ملاحقة المطلوبين بعد تسوية أوضاعهم، إلى جانب إزالة القبضة الأمنية عن السكان.

ويلقب الكراد، بـ”أبو قصي”، وشغل منصب قائد كتيبة الهندسة والصواريخ، وكان أحد قادة غرفة عمليات البنيان المرصوص في الجبهة الجنوبية، في أثناء سيطرة فصائل المعارضة على المنطقة قبل تموز 2018، ثم شارك كعضو في لجنة التسوية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى