إبراهيم ملكي يحذر: التدخل اللبناني عبر حزب الله في سوريا جريمة لن تمرالاقتصاد الحلبي في مرمى المعركة النقدية.. كيف سيحسم صراع العملتين في مستقبل سوق المدينةبعد السيطرة على حماة.. عملية “ردع العداون” تضع طريق إيران البري في مهب الريح“ردع العدوان” تدخل حماة وتُسقط أكبر معاقل النظامالعقيد ياسر عبدالرحيم: من أرض المعركة لن نتوقف حتى تحرير آخر شبر من أرضنا وتحرير آخر معتقلالجولاني يُحدد ملامح مستقبل حلبالمحامي والناشط السياسي “إبراهيم ملكي” يوجه رسالة إلى أهالي مدينة حلبنيويورك تايمز: الأسد رفض عروضاً مغرية قبل انطلاق معركة “ردع العدوان”بلينكن: الحرب السورية ستتسع إذا لم يُطلق الأسد عملية سياسية حقيقيةجبهة درعا السورية مهددة بالاشتعال.. ما خيارات الأردن للمواجهة؟الخارجية الأميركية: هذا هو الحل الوحيد في سوريامواجهة أميركية روسية ساخنة في مجلس الأمن حول سورياناسفة تستهدف حافلة عسكرية في ريف حمص.. إليكم التفاصيلالأمم المتحدة: 93% من العائلات السورية اللاجئة في الأردن مثقلة بالديون بمتوسط 1252 ديناراً للأسرةبيدرسن يحذر من امتداد صراعات المنطقة إلى سوريا

الأمم المتحدة تطالب بإعلان هدنة إنسانية عاجلة بالغوطة الشرقية

طالب مساعد المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سورية يان إيجلاند، يوم أمس الخميس، بإعلان هدنة إنسانية فى الغوطة الشرقية بشكل عاجل، مؤكداً أن الوضع الإنساني أصبح أكثر خطورة.

وذكر إيجلاند أن آخر قافلة مساعدات دخلت إلى منطقة محاصرة كانت يوم 28 نوفمبر الماضى، وكذلك لم تنقل مساعدات إنسانية وطبية إلى أي منطقة محاصرة، منوهاً إلى أن عمليات إجلاء السكان متوقفة منذ كانون الأول /ديسمبر الماضي.

وأوضح إيجلاند، في مؤتمرٍ صحفي عقده في جنيف أن “سماح النظام بدخول قوافل المساعدات إلى المناطق المحاصرة بلغ أدنى مستوى منذ ثلاث سنوات”.

وأردف إيجلاند أنه “خلال كانون الأول /ديسمبر 2017 ويناير كانون الثاني 2018 لم تصل قافلة واحدة من المواد الإغاثية المنقذة للحياة أو اللوازم الطبية والمواد الغذائية إلى أيٍّ من المناطق محاصرة”، مستطرداً أن “هذا هو أسوأ ما شهدناه منذ عام 2015”.

وتشهد منطقة الغوطة الشرقية التي يعيش فيها نحو 400 ألف مدني أوضاعاً إنسانية صعبة، حيث تتعرض المنطقة لحصاراً خانق من قبل قوات الأسد منذ عام 2012، وكانت منظمة العفو الدولية قد أكدت في تقرير سابقٍ لها أن النظام ارتكب جرائم حرب هناك بحق المدنيين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى