طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشمالي

الأمم المتحدة تُلغي اعتماد مراسلة نظام الاسد في جنيف

ألغت منظمة الأمم المتحدة اعتماد الصحفية والمذيعة في قناة “الإخبارية” السورية التابعة لنظام الاسد ربى الحجلي، على خلفية توجيهها كلمات مسيئة وشتائم بحق وفد المعارضة السورية في مفاوضات “جنيف6″.

وقالت مصادر في الأمم المتحدة، للأناضول، إن المنظمة حظرت دخول الحجلي إلى مقراتها على خلفية الشتائم التي وجّهتها لوفد المعارضة السورية خلال المفاوضات بمدينة جنيف، يوم الثلاثاء الماضي.

وأوضحت المصادر ذاتها أن المسؤولين منعوا الحجلي، الصحفية والمذيعة في قناة الإخبارية التابعة للنظام السوري، من الدخول إلى مقر الأمم المتحدة بمدينة جنيف السويسرية، يوم الأربعاء.

والثلاثاء الماضي، وبعد دقائق من وصول أعضاء وفد المعارضة إلى مقر المفاوضات، بادرت الصحفية بتوجيه السباب والشتائم والإهانات للوفد، مخاطبة أياهم بالقول، ووصفتهم بـ”المجرمين” وامطرتهم بألفاظ نابية.

وانطلقت الثلاثاء، في مدينة جنيف السويسرية، اجتماعات مؤتمر “جنيف 6″، الذي يشارك فيه أطراف الصراع في سوريا، حيث بدأت الاجتماعات بلقاء بين المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، ستيفان دي ميستورا وفريقه، مع وفد النظام السوري الذي يترأسه بشار الجعفري.

يذكر أن مسار مباحثات جنيف، لم يحقق أي تقدم رغم انعقاد جولات تفاوضية عديدة خلاله، كان آخرها في 31 مارس/آذار الماضي، دون تحقيق تقدم ملموس، وفق النظام والمعارضة، فيما اعتبر دي ميستورا آنذاك، أن القطار بدأ يتحرك ببطء على سكته.

وفي 4 مايو/أيار الجاري، اتفقت تركيا وروسيا وإيران، خلال اجتماعات “أستانة 4” على إقامة “مناطق تخفيف التوتر”، يتم بموجبها نشر وحدات من قوات الدول الثلاث لحفظ الأمن في مناطق محددة بسوريا.

وبدأ سريان الاتفاق منتصف ليل 6 مايو/أيار الجاري، ويشمل 4 مناطق هي: محافظات إدلب، وحلب (شمال غرب)، وحماه (وسط)، وأجزاء من اللاذقية(غرب).

مصدر الخبر: وكالة الاناضول

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى