النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

الأمم المتحدة: نظام الأسد “يتعمد” قصف المستشفيات بإدلب

تستمر هجمات قوات النظام وروسيا على مناطق خفض التصعيد في الشمال السوري، حيث شنت طائرات حلف النظام غارات مختلفة على البنية التحتية وفي مقدمتها المستشفيات والمراكز الصحية والمؤسسات التعليمية والخدمية.

واتهمت الأمم المتحدة، في بيانها الأخير نظام الأسد بتعمُّد استهداف مستشفيات في محافظة إدلب شمالي البلاد، حيث أنه واصل استهدافه للمستشفيات فيها رغم مشاركة إحداثياتها مع أطراف النزاع لحمايتها من الهجمات.

وقال نائب المنسق الأممي الإقليمي للأزمة السورية، مارك كوتس، إن “أعمال العنف ضد المدنيين والعاملين في المجال الإنساني والبنى المدنية الأساسية مؤسفة وأدينها بأقوى العبارات”.

وذكر كوتس أنه “شعر بالرعب” من الهجمات المستمرة على المناطق السكنية والبنية التحتية المدنية شمال غربي سورية، مشيراً إلى الهجوم الذي استهدف يوم الخميس مستشفى مدنياً في منطقة كفرنبل الجراحي في إدلب.

وأضاف كوتس أن ثلاثة من العاملين في المجال الإنساني في معرة النعمان قتلوا قبل أسبوعين، حين تعرضت سيارة الإسعاف التي كانوا يستقلونها لضربة مباشرة، كما قتل قبل أسبوع اثنان من عمال الإنقاذ العاملين في إخراج الناس من تحت الأنقاض.

وسجّلت الأمم المتحدة 29 حادثة شملت هجمات على 25 منشأة صحية، وعلى ناقلات مواصلات وعلى العاملين الإنسانيين، بالإضافة إلى 45 اعتداء طال المدارس منذ نهاية أبريل الماضي، وحسب تقارير المكتب الإقليمي أن القصف والغارات الجوية واستخدام البراميل المتفجرة في إدلب وغرب حلب وشمال حماة أدى إلى مقتل أكثر من 300 مدني وإصابة الآلاف.

ويشن نظام الأسد وحلفاؤه منذ شهر نيسان الفائت، حملة شرسة على المناطق المحررة في محافظتي حماة وإدلب، والتي أسفرت عن استشهاد أكثر من 800 مدني وإصابة مئات، فضلاً عن نزوح أكثر من 600 ألف من بيوتهم نحو المناطق الحدودية مع تركيا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى