عقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟تفاصيل مقترح إسرائيلي لوقف إطلاق النار في لبنانجيش العزة وجميل الصالح.. قصة تأسيس وبناء لأحد أبرز فصائل الثورة السوريةأنقرة: أمير قطر يزور تركيا غداًمصادر خاصة لـ”ثقة”.. 5 حالات انشقاق في صفوف “قسد” باتجاه مناطق “الجيش الوطني” وسط استنفار أمنيمصادر خاصة لـ”ثقة”.. “قسد” تعتقل 41 شاباً في مخيم وبلدة الهولروسيا تحذر تركيا من عمليات عسكرية في سوريا واجتماع أستانة يدعو للتهدئة في إدلبروسيا تعلن استعدادها لاستئناف الحوار مع إدارة ترامب بشأن سوريامصادر خاصة لـ ثقة.. هجوم مباغت يوقع قتلى في صفوف ميلشيا “النجباء” جنوب الرقةترامب يعتزم اتخاذ قرار مصيري بشأن سورياهل تخرج حماس من قطر؟قطر تنفي انسحابها من الوساطة لإنهاء الحرب في غزة وإغلاق مكتب “حماس” في الدوحةقطر ستنسحب من التوسط في مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة

الأمين العام للجامعة العربية يصف فتح السفارات في دمشق بـ “خطأ جسيم”

انتقد الأمين العامّ للجامعة العربية أحمد أبو الغيط قيام دول عربية بإعادة فتح سفاراتها لدى نظام الأسد، معتبراً ذلك “خطأ جسيماً”، موضحاً أن إعادة ذلك النظام إلى الجامعة يتمّ بالتوافق وليس بالتصويت.

وقال أبو الغيط في مقابلة تلفزيونية: إن “الأطراف العربية وقعت في خطأ جسيم ومتسرع بعودة التمثيل الدبلوماسي إلى دمشق مرة أخرى”.

وأضاف أن عودة نظام الأسد لمقعد سورية بجامعة الدول العربية يرجع إلى التوافق العربي والإجماع وليس فقط التصويت، موضحاً أن حلّ الوضع في سورية ليس قريباً، حيث تحتاج 600 مليار دولار لإعادة الإعمار.

وكان رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، عبد الرحمن مصطفى، قد تقدم بالشكر للمملكة العربية السعودية ودولة قطر والمملكة المغربية، وكافة الدول العربية الأخرى التي رفضت التطبيع مع نظام الأسد.

وأكد مصطفى على أن ذلك يتوافق تماماً مع الحل السياسي المستدام في سورية، والذي نصت عليه القرارات الدولية وفي مقدمتها القرار 2254، مشيراً إلى أن نظام الأسد امتداد للمشروع الإيراني، والتصدي له يعني الوقوف بوجه طهران ووقف توغلها في المجتمعات العربية، وأضاف أن الميليشيات الإيرانية ستتلقى الهزائم الكبيرة على يد الثوار ولا محال من خروجها النهائي من سورية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button