ما الخطوات التي تتبعها وزارة الدفاع السورية لتوحيد الفصائل العسكرية؟أردوغان يؤكد انتصار المقاومة بغزة وفشل مشروع تقسيم سورياالشرع يلتقي كريم خان.. هل تدق الجنائية الدولية آخر مسمار في نعش نظام الأسد البائد؟طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجون

“الإدارة الذاتية ” توجه صفعة قوية للأسد قبل 48 ساعة من الانتخابات !!

وكالة ثقة

أعلنت “الإدارة الذاتية” التابعة لقوات سوريا الديمقراطية “قسد” لشمال وشرق سوريا، إغلاق المعابر بين مناطق سيطرتها ومناطق سيطرة نظام الأسد، اليوم الاثنين، قبيل مسرحية الانتخابات الرئاسية.

وأصدرت “الإدارة الذاتية” اليوم الاثنين، قرارا حمل الرقم 129 قالت فيه: “تغلق كافة المعابر بين مناطق الإدارة الذاتية والحكومة السورية اعتبارا من الساعة السابعة مساء اليوم إلى إشعار آخر”.

وتربط مناطق سيطرة “الإدارة الذاتية” ومناطق سيطرة النظام عدة معابر في الرقة وحلب بشكل أساسي، وتستخدم لعبور البضائع والنفط والمسافرين.

ووفقا لمصادر محلية، يعتقد أن قرار إغلاق المعابر مرتبط بعزم النظام السوري تنظيم انتخابات رئاسية يوم الأربعاء المقبل الموافق 26 الشهر الجاري، وهي الانتخابات التي رفضت “الإدارة الذاتية” الاعتراف بها

وفي وقت سابق اليوم، أكد مجلس سوريا الديمقراطية “مسد” الذراع السياسي لـ”قسد” أنه غير معني بأي انتخابات لا تحقق أهداف السوريين، معتبرا أن حكومة النظام السوري تعرقل أي تفاوض أو توافق، مؤكدًا أنه لن يكون جزءا من عملية الانتخاب الرئاسية ولن يشارك فيها.

وقال “مسد” في بيان: “أعلن مجلس سوريا الديمقراطية مرارًا أنه غير معني بأية انتخابات لا تحقق أهداف السوريين في حياتهم وحقوقهم وحضورهم السياسي، ولن يكون طرفًا ميسرًا لأي إجراء انتخابي يخالف روح القرار الأممي ٢٢٥٤”.

زر الذهاب إلى الأعلى