سقوط الأسد يُشعل خلافات حادة داخل الحرس الثوري الإيرانيأحمد الشرع: لن نتوانى عن محاسبة مجرمي الحرب في سورياإبراهيم ملكي يحذر: التدخل اللبناني عبر حزب الله في سوريا جريمة لن تمرالاقتصاد الحلبي في مرمى المعركة النقدية.. كيف سيحسم صراع العملتين في مستقبل سوق المدينةبعد السيطرة على حماة.. عملية “ردع العداون” تضع طريق إيران البري في مهب الريح“ردع العدوان” تدخل حماة وتُسقط أكبر معاقل النظامالعقيد ياسر عبدالرحيم: من أرض المعركة لن نتوقف حتى تحرير آخر شبر من أرضنا وتحرير آخر معتقلالجولاني يُحدد ملامح مستقبل حلبالمحامي والناشط السياسي “إبراهيم ملكي” يوجه رسالة إلى أهالي مدينة حلبنيويورك تايمز: الأسد رفض عروضاً مغرية قبل انطلاق معركة “ردع العدوان”بلينكن: الحرب السورية ستتسع إذا لم يُطلق الأسد عملية سياسية حقيقيةجبهة درعا السورية مهددة بالاشتعال.. ما خيارات الأردن للمواجهة؟الخارجية الأميركية: هذا هو الحل الوحيد في سوريامواجهة أميركية روسية ساخنة في مجلس الأمن حول سورياناسفة تستهدف حافلة عسكرية في ريف حمص.. إليكم التفاصيل

الائتلاف الوطني: حادثة العنكاوي انتهاكا صارخا لاتفاقية وقف النار في إدلب

دان الائتلاف الوطني السوري، اليوم الثلاثاء، في بيان له، حادثة اعتداء قوات النظام السوري على الجيش الوطني السوري على جبهة “العنكاوي” بريف حماة، معتبرا أنها تزيد من تعطيل المسار السياسي وتعرقله.
واعتبر الائتلاف الوطني في بيانه، أن الاعتداء الغادر لقوات النظام وقوات الاحتلال الروسي فجر الأمس الاثنين، على نقطة تابعة للجيش الوطني السوري في قرية العنكاوي بريف حماة الغربي، انتهاكاً لاتفاق وقف إطلاق النار واتفاق خفض التصعيد الساري في المنطقة.
وطالب الائتلاف جميع الفصائل وجميع الكتائب وكافة نقاط المراقبة في المنطقة مطالبة باتخاذ أقصى درجات الحيطة ورفع مستوى الجاهزية والاستعداد للتصدي لمثل هذه الاعتداءات.
ودعا الأطراف الدولية إدانة هذا الانتهاك الآثم للتفاهمات والاتفاقات، وممارسة الضغط الكافي على النظام ورعاته لوقف النهج العسكري والاعتداءات والخروقات التي تزيد من تعطيل المسار السياسي وعرقلته.
وقدم الائتلاف الوطني السوري وفق بيانه، تعازيه الحارّة لذوي الشهداء الذين قضوا في هذه الجريمة الغادرة وإلى رفاقهم في الجيش الوطني.
وكان نعى “جيش النصر” أحد مكونات “الجبهة الوطنية للتحرير” 11 مقاتلا في صفوفه قضوا على يد قوات النظام في ريف حماة.

زر الذهاب إلى الأعلى