غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

الائتلاف الوطني يرحب بتصنيف ألمانيا حزب الله اللبناني كمنظمة إرهابية

رحب نائب رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، عقاب يحيى، بإعلان ألمانيا تصنيف حزب الله اللبناني كمنظمة إرهابية، وحظر كافة أنشطته وإيقافها على الأراضي الألمانية.

وأكد يحيى على أن ميليشيات حزب الله الإرهابي شريكة في قتل السوريين على مدار تسع سنوات، وأحد أذرع إيران التي كانت السبب وراء زعزعة الاستقرار في المنطقة.

وحثَّ باقي الدول على اتخاذ خطوة مماثلة على اعتبار أنها تساعد على تطويق دور هذا الحزب الطائفي الإرهابي وتجفيف منابع التمويل والتي تعتمد بشكل رئيس على تجارة المخدرات وارتكاب الجرائم.

وكان المتحدث باسم وزير الداخلية الألمانية، ستيف ألتر، قد قال في تغريدة له عبر موقع “تويتر” اليوم، إن وزير الداخلية الألماني، هورست زيهوفر “أكد حظر منظمة حزب الله الإرهابية”، وأضاف أنه “حتى في أوقات الأزمات، سيادة القانون قادرة على اتخاذ الإجراءات”.

وتزامناً، أكدت وسائل إعلام ألمانية أن قوات الأمن داهمت أربع جمعيات دينية في كل من برلين ودورتموند ومونستر وبريمن، والتي يعتقد أنها على صلة مباشرة وعميقة بميليشيات حزب الله الإرهابي، بهدف احتجاز حوالي 1050 من المشتبه بهم من أعضاء الحزب الخطرين في ألمانيا.

ويأتي القرار الألماني بعد أشهر قليلة من قرار مشابه اتخذته الحكومة البريطانية، والذي منع من خلاله ميليشيات حزب الله الإرهابي من القيام بأي أنشطة اجتماعية أو مالية أو مصرفية على الأراضي البريطانية، كما شمل القرار البريطاني أيضاً تجميد كافة أصول الحزب وداعميه والموالين له في المصارف.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى