زلزال عنيف يضرب ولاية يالوفا التركيةمهاجرون سوريون في بلغاريا: سوريا رغم ظروفها أفضل من حالناإيران: لم نشارك في أي عمل أو هجوم ضد القوات الأمريكية في سوريا أو في مكان آخر!المبعوثة الأممية “نجاة رشدي” تدعو إلى وقف التصعيد بشكل عاجل في سورياروسيا تطالب بوقف الهجمات الإسرائيلية على مواقع النظام في سوريامقتل عنصرين من قوات النظام بهجوم لخلايا التنظيم شرق حمصتركيا تعلن مقتل مسؤول منطقة عين العرب شرق حلب (صورة)اليونان تعتقل شاب سوري يعمل في تهريب البشر إلى أوروباالعثور على جثة شاب سوري مقتولاً داخل شقته في لبنانداعش: ما يحدث في مناطق الإدارة الذاتية هو صراع مصالح بين المكون العربي والكرديالأونروا: الوضع في غزة أشبه بالزلزال الذي ضرب تركيا وسوريافي اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة.. ماذا علّق الائتلاف الوطني؟تركيا تعلن تحييد إثنين من “قسد” شمال سورياالفرقة الرابعة تعزّز مواقعها في مدينة البوكمال شرق دير الزور

الائتلاف الوطني يعقد ورشة عمل لإدارة الرقة بعد تحريرها من تنظيم داعش

عقد الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية ورشة عمل حول “إدارة مدينة الرقة بعد تحريرها من تنظيم داعش”، اليوم في مدينة اسطنبول.

وحضر الورشة كل من رئيس الائتلاف الوطني رياض سيف والأمين العام نذير الحكيم ورئيس الحكومة السورية المؤقتة جواد أبو حطب ورئيس المجلس المحلي لمدينة الرقة سعد شويش وعدد من أعضاء الهيئة السياسية والهيئة العامة في الائتلاف الوطني وممثلين عن دول أصدقاء سورية.

وأكد رئيس الائتلاف الوطني رياض سيف أن الائتلاف الوطني هو الجهة الوحيدة المخولة بإدارة الرقة من الناحية الشرعية بناءً على تكليف عربي ودولي، مضيفاً أن “أي حل آخر يفرض بالإكراه سيكون قنبلة موقوتة وبداية تمهد لقيام حرب أهلية”.

واعتبر سيف أن تمكين أهل الرقة من إدارة مدينتهم تحت إشراف الحكومة المؤقتة هو “الحل الأمثل”، لافتاً إلى أنه “لا بد من تدارك الضرر الذي حصل من تكليف (PYD) بتحرير الرقة واستبعاد فصائل الجيش السوري الحر المعتدلة والتي كانت قادرة على تنفيذ المهمة إذا ما تلقت بعض الدعم من دول أصدقاء الشعب السوري”.

من جهته أشار رئيس الحكومة السورية المؤقتة جواد أبو حطب إلى أن عملية إدارة مدينة الرقة وإعادة الخدمات الأساسية إليها سوف يعود بالنفع على الجميع، وذلك من خلال نبذ التطرف والقضاء على منابع الإرهاب، وإعادة الاستقرار للمنطقة، وإعادة المهجرين إلى منازلهم.

فيما قال عضو الائتلاف الوطني مصطفى نواف العلي إن محافظة الرقة “وصلت إلى مرحلة مفصلية بعد أن ذاق أهلها من العذاب ما لا يتحمله أي أحد آخر في العالم بسبب تسمية مدينتهم عاصمة الدولة المتوحشة داعش”.

ونوّه إلى أن القضاء على الإرهاب لا يجب أن يكون شكلاً وإنما بـ “منع الشروط التي تؤدي إلى استنبات الإرهاب من جديد”، مشدداً على ضرورة تمكين أبناء المنطقة من إدارة مناطقهم، والحفاظ على التركيبة المجتمعية والديمغرافية الأساسية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى