إصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودوليةحرائق جديدة تشتعل في ريف طرطوسانطلاق حملة ‘النظافة مسؤوليتنا’وزارة الطاقة تطلق مرحلة التنفيذ لمحطات توليد بـ5000 ميغاواط بقيادة أورباكونفي قلب الجنوب… خطوة نحو مستقبل أخضرحرائق الساحل السوري | آخر المستجداتوزير التعليم العالي يبحث في حلب ملفات الدمج وتطوير الجامعاتوقفة احتجاجية في جامعة حلب بالمناطق المحررة رفضاً لترويج منشور مفبركحسين حمرة… سجل دموي وابتزاز مالي بحق المدنيين في حلبغياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!

الائتلاف الوطني يُشيد بالموقف الفرنسي الداعي لمحاكمة الأسد

وكالة ثقة

أعرب رئيس الائتلاف الوطني السوري “سالم المسلط”، أمس الثلاثاء 23 مايو/أيار، بالموقف الفرنسي الداعي لمحاكمة رأس النظام السوري “بشار الأسد”.
وأشاد المسلط خلال لقاء صحفي بالموقف المبدئي لفرنسا مما ارتكبه بشار الأسد بحق شعبه منذ أكثر من عشر سنوات، والذي جاء على لسان وزيرة خارجيتها كاترين كولونا.
وقالت كولونا، يوم الأمس إن محاربة الجرائم والإفلات من العقاب جزء من قيم الدبلوماسية الفرنسية، مضيفة أن باريس تؤيد محاكمة رأس النظام بشار الأسد.
وأبدت “كولونا” عن تأييدها لمحاكمة بشار الأسد، مشيرة إلى سقوط “مئات آلاف القتلى” و”استخدام الأسلحة الكيميائية”، منذ عام 2011، منوهة أن إحدى أولويات الملف السوري بالنسبة لفرنسا، هي المعركة ضد الإفلات من العقاب.
ووصفت الوزيرة الفرنسية بشار الأسد بأنه عدو شعبه منذ أكثر من 10 سنوات، مذكرة بأن مئات آلاف القتلى سقطوا، وتم استخدام الأسلحة الكيميائية.
وكانت فرنسا قد أكدت أنها لن تغير سياستها تجاه بشار الأسد، بعد مشاركته في القمة العربية، وعودة النظام لشغل مقعد سوريا في الجامعة الدول العربية.
وأكدت “كولونا” أن رفع العقوبات الأوروبية، هو بالتأكيد، ليس على جدول الأعمال، وحتى تغيير موقف فرنسا حيال رئيس النظام السوري بشار الأسد.
ويوم الاثنين، أكد المبعوث الألماني الخاص إلى سوريا ستيفان شنيك، أن ألمانيا والاتحاد الأوروبي لن يقدما على التطبيع مع النظام السوري، بسبب عدم إحراز تقدم في العملية السياسية وتنفيذ قرار مجلس الأمن 2254، وعدم محاسبة مرتكبي جرائم الحرب وغياب التعاون للكشف عن مصير المفقودين.

زر الذهاب إلى الأعلى