مكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريا

“الائتلاف” يرفض إعادة نظام الأسد للجامعة العربية.. انحياز للمجرمين

وكالة ثقة

عبر الائتلاف الوطني السوري عن رفضه واستيائه من قرار إعادة النظام إلى الجامعة العربية، مؤكداً أن القرار يعني التخلي عن الشعب السوري وعن دعم مطالبه المحقة، وهو إهدار لتضحياته العظيمة عبر 12 عاماً من الثورة على الظلم والإرهاب والاستبداد، كما يشكّل القرار انحيازاً واضحاً لصالح المجرمين.

وقال إن تعزيز سلطة نظام الأسد وإيران في سوريا، تعني بالضرورة استمرار المعاناة الإنسانية لملايين السوريين، وتؤدي إلى مزيد من الوحشية والإرهاب والدموية من قبل النظام وحليفيه تجاه الشعب السوري.

وأكد أن نظام الأسد لم يلتفت إلى المطالب العربية في وقف القتل والاعتقال، ووقف تصدير المخدرات، وهو داعم وركن أساسي من مشروع نظام الملالي التوسعي في المنطقة العربية، ومن عير المقبول إفلاته من العقاب بسبب جرائمة بحق السوريين.

وقال الائتلاف الوطني السوري، إن نهج المبعوث الدولي باسم “خطوة مقابل خطوة” خدم النظام وشرعنة وجوده، واليوم تقوم الجامعة العربية بإعادة تأهيله وإعادته لمقاعد الجامعة، كما يؤكد على ضرورة الانتقال السياسي الكامل في سوريا وفق القرار الدولي 2254 وتقديم الأسد ومجرمي نظامه للمحاسبة والمحاكمة.

وتقرر اليوم خلال اجتماع وزراء الخارجية العرب حول سوريا، عودة النظام السوري لشغل مقعده في الجامعة العربية بالقرار 8914، وتجديد “الالتزام بالحفاظ على سيادة سوريا، ووحدة أراضيها واستقرارها”

وشدد على “أهمية مواصلة وتكثيف الجهود العربية الرامية لمساعدة سوريا، في الخروج من أزمتها”، وضرورة الحوار المباشر مع حكومة النظام السوري للتوصل إلى حل شامل “للأزمة السورية”.

زر الذهاب إلى الأعلى