إبراهيم ملكي يحذر: التدخل اللبناني عبر حزب الله في سوريا جريمة لن تمرالاقتصاد الحلبي في مرمى المعركة النقدية.. كيف سيحسم صراع العملتين في مستقبل سوق المدينةبعد السيطرة على حماة.. عملية “ردع العداون” تضع طريق إيران البري في مهب الريح“ردع العدوان” تدخل حماة وتُسقط أكبر معاقل النظامالعقيد ياسر عبدالرحيم: من أرض المعركة لن نتوقف حتى تحرير آخر شبر من أرضنا وتحرير آخر معتقلالجولاني يُحدد ملامح مستقبل حلبالمحامي والناشط السياسي “إبراهيم ملكي” يوجه رسالة إلى أهالي مدينة حلبنيويورك تايمز: الأسد رفض عروضاً مغرية قبل انطلاق معركة “ردع العدوان”بلينكن: الحرب السورية ستتسع إذا لم يُطلق الأسد عملية سياسية حقيقيةجبهة درعا السورية مهددة بالاشتعال.. ما خيارات الأردن للمواجهة؟الخارجية الأميركية: هذا هو الحل الوحيد في سوريامواجهة أميركية روسية ساخنة في مجلس الأمن حول سورياناسفة تستهدف حافلة عسكرية في ريف حمص.. إليكم التفاصيلالأمم المتحدة: 93% من العائلات السورية اللاجئة في الأردن مثقلة بالديون بمتوسط 1252 ديناراً للأسرةبيدرسن يحذر من امتداد صراعات المنطقة إلى سوريا

“الائتلاف” يرفض إعادة نظام الأسد للجامعة العربية.. انحياز للمجرمين

وكالة ثقة

عبر الائتلاف الوطني السوري عن رفضه واستيائه من قرار إعادة النظام إلى الجامعة العربية، مؤكداً أن القرار يعني التخلي عن الشعب السوري وعن دعم مطالبه المحقة، وهو إهدار لتضحياته العظيمة عبر 12 عاماً من الثورة على الظلم والإرهاب والاستبداد، كما يشكّل القرار انحيازاً واضحاً لصالح المجرمين.

وقال إن تعزيز سلطة نظام الأسد وإيران في سوريا، تعني بالضرورة استمرار المعاناة الإنسانية لملايين السوريين، وتؤدي إلى مزيد من الوحشية والإرهاب والدموية من قبل النظام وحليفيه تجاه الشعب السوري.

وأكد أن نظام الأسد لم يلتفت إلى المطالب العربية في وقف القتل والاعتقال، ووقف تصدير المخدرات، وهو داعم وركن أساسي من مشروع نظام الملالي التوسعي في المنطقة العربية، ومن عير المقبول إفلاته من العقاب بسبب جرائمة بحق السوريين.

وقال الائتلاف الوطني السوري، إن نهج المبعوث الدولي باسم “خطوة مقابل خطوة” خدم النظام وشرعنة وجوده، واليوم تقوم الجامعة العربية بإعادة تأهيله وإعادته لمقاعد الجامعة، كما يؤكد على ضرورة الانتقال السياسي الكامل في سوريا وفق القرار الدولي 2254 وتقديم الأسد ومجرمي نظامه للمحاسبة والمحاكمة.

وتقرر اليوم خلال اجتماع وزراء الخارجية العرب حول سوريا، عودة النظام السوري لشغل مقعده في الجامعة العربية بالقرار 8914، وتجديد “الالتزام بالحفاظ على سيادة سوريا، ووحدة أراضيها واستقرارها”

وشدد على “أهمية مواصلة وتكثيف الجهود العربية الرامية لمساعدة سوريا، في الخروج من أزمتها”، وضرورة الحوار المباشر مع حكومة النظام السوري للتوصل إلى حل شامل “للأزمة السورية”.

زر الذهاب إلى الأعلى