ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

“البنتاغون” يعلن دعمه للتحركات التركية التي ستنتشر في ادلب

رحبت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، بالتحركات التركية الرامية لحماية وقف إطلاق النار في إدلب السورية، ضمن اتفاق مناطق خفض العنف، معلنتة تعاونها في دعم القوات التركية.

وقال المتحدث باسم البنتاغون لشؤون الشرق الأوسط، “إريك باهون” “ندعم جهود تركيا حليفتنا بحلف شمال الأطلسي (ناتو) في مكافحة الإرهاب، ومساعيها الرامية لحماية حدودها”.

ولفت المسؤول العسكري الأمريكي، في رسالة نصية أرسلها لوكالة للأناضول، الى دعم بلاده لتركيا، في مساعيها الرامية لمنع إنشاء مناطق آمنة للتنظيمات الإرهابية.

وقال باهون “لا شك أن النظام السوري جعل من الشمال الغربي لبلاده مناطق آمنة لتنظيم القاعدة الإرهابي، الذي يدعم كافة التنظيمات الإرهابية حول العالم”.

وأوضح باهون أن موقف الولايات المتحدة الأمريكية من “جبهة النصرة”، المعروفة باسم “جبهة الشام”، لم يتغير، مضيفا أن هذه الجبهة “تعدّ امتداد القاعدة في سوريا، ومدرجة على قائمة التنظيمات الإرهابية الأجنبية”.

وشدد المتحدث الأمريكي على أن “جبهة النصرة، التي أعلنت من قبل قطع علاقاتها بالقاعدة، ما زالت لها صلات بها حتى الآن، وتنفذ أجندة الأخيرة وأهدافها، وغير معنية بأهداف الشعب السوري”.

وأعلنت منتصف سبتمبر/ أيلول الماضي، الدول الضامنة لمسار مفوضات أستانة (روسيا وتركيا وإيران) توصلها إلى اتفاق على إنشاء منطقة خفض العنف في إدلب، وفقا لاتفاق موقّع في العاصمة الكازخستانية في مايو/ أيار الماضي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى