النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

“البنتاغون” يعلن دعمه للتحركات التركية التي ستنتشر في ادلب

رحبت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، بالتحركات التركية الرامية لحماية وقف إطلاق النار في إدلب السورية، ضمن اتفاق مناطق خفض العنف، معلنتة تعاونها في دعم القوات التركية.

وقال المتحدث باسم البنتاغون لشؤون الشرق الأوسط، “إريك باهون” “ندعم جهود تركيا حليفتنا بحلف شمال الأطلسي (ناتو) في مكافحة الإرهاب، ومساعيها الرامية لحماية حدودها”.

ولفت المسؤول العسكري الأمريكي، في رسالة نصية أرسلها لوكالة للأناضول، الى دعم بلاده لتركيا، في مساعيها الرامية لمنع إنشاء مناطق آمنة للتنظيمات الإرهابية.

وقال باهون “لا شك أن النظام السوري جعل من الشمال الغربي لبلاده مناطق آمنة لتنظيم القاعدة الإرهابي، الذي يدعم كافة التنظيمات الإرهابية حول العالم”.

وأوضح باهون أن موقف الولايات المتحدة الأمريكية من “جبهة النصرة”، المعروفة باسم “جبهة الشام”، لم يتغير، مضيفا أن هذه الجبهة “تعدّ امتداد القاعدة في سوريا، ومدرجة على قائمة التنظيمات الإرهابية الأجنبية”.

وشدد المتحدث الأمريكي على أن “جبهة النصرة، التي أعلنت من قبل قطع علاقاتها بالقاعدة، ما زالت لها صلات بها حتى الآن، وتنفذ أجندة الأخيرة وأهدافها، وغير معنية بأهداف الشعب السوري”.

وأعلنت منتصف سبتمبر/ أيلول الماضي، الدول الضامنة لمسار مفوضات أستانة (روسيا وتركيا وإيران) توصلها إلى اتفاق على إنشاء منطقة خفض العنف في إدلب، وفقا لاتفاق موقّع في العاصمة الكازخستانية في مايو/ أيار الماضي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى