مقتل المسؤول عن عمليات ميلشيات حزب الله في حلب “ذو الفقار حناوي” في استهداف إسرائيلي ببيروتتفاقم أزمة النزوح في إدلب مع تصاعد عودة اللاجئين من تركياهل كان ماهر الأسد هدف الغارة الإسرائيلية على يعفور؟اجتماع ثلاثي في نيويورك بشأن إدلبأولمرت يعترف بمسؤولية إسرائيل عن اغتيال عماد مغنية في دمشق 2008أحمد الخلف.. رمز الثورة في ذكرى استشهاده الثالثة عشرةتعرفوا على الشهيد “إسماعيل ناصيف” القائد العسكري في الزنكي الذي أطلق لقب “حسن زميرة” على نصر اللهسوريون يناشدون أمير قطر لمحاكمة جمال ريان بعد تغريدته المسيئةإسرائيل: قتلنا نصر اللهقطر تدعو لمحاسبة مرتكبي الانتهاكات في سوريا وتؤكد التزامها بالعدالة الدوليةشاهد | أطفال إدلب بين الحاويات والفقر.. كفاح من أجل البقاء في مواجهة التدهور الاقتصادي80 غارة إسرائيلية على جنوب لبنان خلال نصف ساعة.. وإسرائيل تستعد لتوغل بريلبنان | 100 قتيل و400 جريح في تصعيد إسرائيلي.. إليكم آخر التطوراتالشيخ أحمد معاذ الخطيب يوجه رسالة للسوريين.. ماذا جاء فيها؟اشتباكات بين “صقور الشمال” و”القوة المشتركة” شمال حلب.. ما القصة؟

“البنتاغون” يعلن دعمه للتحركات التركية التي ستنتشر في ادلب

رحبت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، بالتحركات التركية الرامية لحماية وقف إطلاق النار في إدلب السورية، ضمن اتفاق مناطق خفض العنف، معلنتة تعاونها في دعم القوات التركية.

وقال المتحدث باسم البنتاغون لشؤون الشرق الأوسط، “إريك باهون” “ندعم جهود تركيا حليفتنا بحلف شمال الأطلسي (ناتو) في مكافحة الإرهاب، ومساعيها الرامية لحماية حدودها”.

ولفت المسؤول العسكري الأمريكي، في رسالة نصية أرسلها لوكالة للأناضول، الى دعم بلاده لتركيا، في مساعيها الرامية لمنع إنشاء مناطق آمنة للتنظيمات الإرهابية.

وقال باهون “لا شك أن النظام السوري جعل من الشمال الغربي لبلاده مناطق آمنة لتنظيم القاعدة الإرهابي، الذي يدعم كافة التنظيمات الإرهابية حول العالم”.

وأوضح باهون أن موقف الولايات المتحدة الأمريكية من “جبهة النصرة”، المعروفة باسم “جبهة الشام”، لم يتغير، مضيفا أن هذه الجبهة “تعدّ امتداد القاعدة في سوريا، ومدرجة على قائمة التنظيمات الإرهابية الأجنبية”.

وشدد المتحدث الأمريكي على أن “جبهة النصرة، التي أعلنت من قبل قطع علاقاتها بالقاعدة، ما زالت لها صلات بها حتى الآن، وتنفذ أجندة الأخيرة وأهدافها، وغير معنية بأهداف الشعب السوري”.

وأعلنت منتصف سبتمبر/ أيلول الماضي، الدول الضامنة لمسار مفوضات أستانة (روسيا وتركيا وإيران) توصلها إلى اتفاق على إنشاء منطقة خفض العنف في إدلب، وفقا لاتفاق موقّع في العاصمة الكازخستانية في مايو/ أيار الماضي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى