وزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريااختفاء تحول إلى مأساةأرقام غير مسبوقة في الرواتب !مرحلة جديدة تلوح في الأفقاليونان تؤكد استعدادها لدعم إعادة إعمار سوريا وتعزيز استقرارهاتطورات قد تؤدي إلى تغييرات كبرىتحركات جديدة تثير التساؤلات حول الاستقرار في السويداءاتفاقات خلف الكواليس هل نحن أمام مرحلة جديدة؟اتفاق غير معلن قد يغير معادلة الأمن في المنطقةدعوات لإنهاء الاحتجاز غير القانوني.. العفو الدولية تحث المجتمع الدولي على التدخلإطلاق هيئة العدالة الانتقالية في سوريا.. هل تحقق الإنصاف والمصالحة؟غضب شعبي بسبب المحسوبيات والفساد

الجامعة العربية: تجميد الوضع الميداني السوري لايمثل حلاً

أكّد الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيظ، أن الوضع السوري مأساوي ويمثل جرحا مفتوحا في قلب الأمة العربية، بمناسبة مرور عشر سنوات على الحرب السورية.
وأضاف أبو الغيط في تصريحات نقلتها وسائل الإعلام، أن أبعاده الإنسانية والاستراتيجية والأمنية تلقي بظلالها على المنطقة العربية كلها خاصة في المشرق، مشيراً الكلفة الإنسانية للأزمة هي الأهم مع الأسف، فنصف سكان البلاد هم فعليا بين لاجئ ونازح، ونحو 2.4 مليون طفل خارج التعليم، والاقتصاد السوري في حال يُرثى لها.
وأشار إلى أن التبعات الإنسانية لأزمة اللاجئين لا تتحملها سوريا وحدها، وإنما عدة دول من بينهم دول عربية تستضيف ملايين اللاجئين على رأسها الأردن ولبنان، وتُعاني الأخيرة بدورها من ظروف اقتصادية وسياسية ضاغطة”.
وأكّد على أن سوريا دولة عربية مؤسسة في الجامعة، وعروبتها ليست محل نقاش، وسيادتها واستقلالها مثل كافة الدول الأعضاء في الجامعة، ركن مهم في الأمن القومي العربي، وتعليق عضويتها بالجامعة ليس وضعا دائما بل يتعين التفكير في كيفية مساعدة سوريا بكافة السبل، وفق قوله.
وأوضح أن تجميد الوضع الميداني السوري لا يمثل حلا، لأن الوضع القائم يمثل نزيفا مستمرا على كل الأصعدة.

زر الذهاب إلى الأعلى