منح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعية

الجرائم في حلب تتوالى.. مقتل طفل على يد ميليشيات الشبيحة

قتلت ميليشيات الشبيحة مساء أمس الأحد طفلاً يبلغ من العمر 13 عاماً، كان يبيع “العلكة والبسكويت” بالقرب من نادي الاتحاد في حي الموكامبو بمدينة حلب، بعد إطلاق النار عليه أمام المارة جراء طلبه لمساعدة مالية.

وأشار موقع “شاهد عيان حلب” إلى أن الطفل كان يبيع “علكة وبسكويت” للمارة قرب نادي الاتحاد في حي الموكامبو بحلب، وعندما اقترب من إحدى سيارات الشبيحة وطلب النقود، فأخرج صاحبها المسدس وأطلق النار على الطفل مباشرة.

وبعد الحادثة غادرت السيارة، وقام أحد لاعبي نادي الاتحاد بإسعافه إلى المشفى، حيث فارق الحياة.

وتعد هذه الحادثة الرابعة خلال أسبوع والتي يتعرض فيها مدنيون إلى القتل على يد الميليشيات التي باتت تسيطر على أحياء مدينة حلب، في ظل انفلات أمني وانتشار حوادث القتل والسرقة والاغتصاب.

وكان أحد الشبيحة أقدم الجمعة الماضي على إطلاق النار وطعن أربعة لاعبين من فريق الاتحاد لكرة القدم، جراء ملاسنة كلامية جرت بينهم.

وأفادت مصادر موالية للنظام وقتها، بأن شخص اتهم لاعبين من نادي الاتحاد بإزعاجه بعد أن اتجهوا لبيت لاعب زميلهم وطرقوا بابه للذهاب لتدريبات النادي، فحدثت ملاسنة بينهم، فقام بطعن لاعبين ثم أطلق النار من بندقية من نوع “بومباكشن” على لاعبين آخرين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى