وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشماليالشيباني: نسعى لشراكة استراتيجية مع قطرسوريا تعلن استئناف الرحلات الدولية في مطار دمشق الثلاثاء المقبلاتصال هاتفي لتعزيز التعاون بين سوريا وسلطنة عمان

الجرائم في حلب تتوالى.. مقتل طفل على يد ميليشيات الشبيحة

قتلت ميليشيات الشبيحة مساء أمس الأحد طفلاً يبلغ من العمر 13 عاماً، كان يبيع “العلكة والبسكويت” بالقرب من نادي الاتحاد في حي الموكامبو بمدينة حلب، بعد إطلاق النار عليه أمام المارة جراء طلبه لمساعدة مالية.

وأشار موقع “شاهد عيان حلب” إلى أن الطفل كان يبيع “علكة وبسكويت” للمارة قرب نادي الاتحاد في حي الموكامبو بحلب، وعندما اقترب من إحدى سيارات الشبيحة وطلب النقود، فأخرج صاحبها المسدس وأطلق النار على الطفل مباشرة.

وبعد الحادثة غادرت السيارة، وقام أحد لاعبي نادي الاتحاد بإسعافه إلى المشفى، حيث فارق الحياة.

وتعد هذه الحادثة الرابعة خلال أسبوع والتي يتعرض فيها مدنيون إلى القتل على يد الميليشيات التي باتت تسيطر على أحياء مدينة حلب، في ظل انفلات أمني وانتشار حوادث القتل والسرقة والاغتصاب.

وكان أحد الشبيحة أقدم الجمعة الماضي على إطلاق النار وطعن أربعة لاعبين من فريق الاتحاد لكرة القدم، جراء ملاسنة كلامية جرت بينهم.

وأفادت مصادر موالية للنظام وقتها، بأن شخص اتهم لاعبين من نادي الاتحاد بإزعاجه بعد أن اتجهوا لبيت لاعب زميلهم وطرقوا بابه للذهاب لتدريبات النادي، فحدثت ملاسنة بينهم، فقام بطعن لاعبين ثم أطلق النار من بندقية من نوع “بومباكشن” على لاعبين آخرين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى