دعوات لإنهاء الاحتجاز غير القانوني.. العفو الدولية تحث المجتمع الدولي على التدخلإطلاق هيئة العدالة الانتقالية في سوريا.. هل تحقق الإنصاف والمصالحة؟غضب شعبي بسبب المحسوبيات والفسادإحياء مشروع مترو دمشق . . . هل سينجح هذه المرة ؟إعادة الممتلكات لأصحابهاالأمن يحبط تهريب أسلحة إلى العراقمباحثات موسّعة بين الأردن وسوريانداء دولي لإنهاء العقوبات على سوريا3.7 مليون طالب في سوريا يدخلون قاعات الامتحاناتالمملكة تعزز ريادتها التقنية بإطلاق شركة HUMAIN للذكاء الصناعيالمنتخب السوري يتألق عالميًاإعادة تنظيم التواجد العسكري في حميميمضبط مخدرات مخفية داخل آلات صناعيةوثائق إيلي كوهين تعود إلى إسرائيلالأمن يحبط مخططًا إرهابيًا في حلب

الجيش التركي يبدأ باستخدام نظام استشعار على الحدود مع عفرين

أعلن الجيش التركي عن تشغيل المرحلة الأولى من نظام الأمن الحدودي “قايى-Kayı”، المزود بأجهزة استشعار إلكتروني متطور على الحدود مع سوريا، بمحاذاة الحدود التركية-السورية.

وأوضحت مصادر في وزارة الدفاع التركية أن المرحلة الأولى من النظام ستقام على طول 40 كيلوا مترا من الحدود بين هاتاي وعفرين، انتهى 20 كيلوا مترا منها حتى الآن في إطار خطة لتغطية كامل الحدود.

وأكد الجيش التركي إن الاختبارات الأولية للنظام أظهرت نجاحه.

ويتضمن النظام أجهزة استشعار مصنوعة محليا، ويعمل على رصد أي جسم كالطائرات أو المركبات أو حتى الأشخاص الذين يقتربون من الحدود، ويرسل تحذيرا فوريا إلى مركز القيادة المختص.

ويعمل على إرسال جميع المقاطع المصورة للجسم المرصود عبر كاميراته إلى مركز قيادة واحد، وتتوجه الكاميرات بشكل تلقائي إلى الجسم الذي يعتقد أنه يمثل تهديدا.

وزود “كايى” بمنظومة “سارب” القادرة على تحديد موقع الأهداف التي تقصف الأراضي التركية، والبدء في الرد الناري عليها بشكل أوتوماتيكي عبر التحكم عن بعد.

ويأتي تشغيل النظام في ظل استعدادت تركية للهجوم على عفرين لطرد المليشيات الكردية التي تسيطر عليها، والتي تقول أنقرة إنها تهديد للأمن القومي.

وجاءت استعدادات أنقرة للدخول إلى عفرين بعد إعلان الولايات المتحدة البدء في إنشاء قوات أمنية حدودية قوامه 30 ألف مقاتل باشراف قوات سوريا الديمقراطية، التي تشكل وحدات حماية الشعب الكردية عمودها الفقري.

وكان الرئيس التركي، “رجب طيب أردوغان”، صرح خلال الاسبوع المنصرم بقرب عملية عفرين/ مشدداً على أنه “سنسحق وحدات حماية الشعب الكردي في عفرين”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى