مقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟سموتريتش يرفض التهدئة في غزة ويدعو للتصعيد على جبهتينمقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟الأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقالأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومإيران تُغلق بوابة الحشد مع العراق بعد استهداف شاحنة أسلحة في البوكمالتصعيد إسرائيلي.. غارات جوية مكثفة وقصف مدفعي يستهدف مناطق جنوب لبنانإسرائيل تمدد عملياتها في جنين وتخطط لهجوم واسع بجنوب الضفةمجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحدامجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحداسرقة 25 ليرة ذهبية و300 مليون ليرة سورية من منزل في جرمانا بريف دمشق

الجيش الوطني يحرر أسيرين من سجون النظام مقابل جثة قيادي إيراني قُتل في حلب

 

خاص – ثقة

حرر الجيش الوطني السوري، اليوم الجمعة، اثنين من مقاتليه من الأسر، بعد عملية تبادل أجراها مع جيش النظام وميليشيات إيران في ريف حلب الغربي، بوساطة الهلال الأحمر السوري.

 

وقالت مصادر خاصة لوكالة “ثقة”، إن “هيئة تحرير الشام سلمت للميليشيات الإيرانية جثة القيادي البارز في الحرس الثوري، أصغر باشبور، الذي قتل في ريف حلب الجنوبي مؤخراً”.

وكان “أصغر باشبور” المسؤول عن العمليات الخاصة للحرس الثوري في سوريا، والمرافق الشخصي لقاسم سليماني الذي قتل بداية العام الجاري بغارة أمريكية استهدفت سيارته في مطار بغداد الدولي.

ووفقاً للمصادر فإن “جيش النظام أطلق سراح مقاتلين اثنين من الجيش الوطني، بعد أسرهما خلال المعارك ذاتها في ريف حلب الجنوبي، مقابل الجثة التي استلمتها الميليشيات الإيرانية”.

وتمت عملية التبادل في ريف حلب الغربي بالقرب من بلدة “عنجارة”، بواسطة الهلال الأحمر السوري.

 

يذكر أن الميليشيات التابعة للحرس الثوري الإيراني تشرف بشكل كامل على قيادة العمليات العسكرية في حلب، وتشارك بعدد كبير من قواتها في الهجوم على الشمال السوري، وكانت قد خسرت خلال الفترة الماضية العشرات من مقاتليها بينهم قيادين بارزين في الميليييات الممولة من قبل طهران.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى