إيران تُحذر أمريكا وتقول: نملك اليد الطولى في سوريا ولدينا القدرة على الردفرنسا: نظام الأسد مسؤول عن إنتاج 80% من الكبتاغون العالمي“غوتيريش” يُعلق على قصف إسرائيل لـ”مطار حلب الدولي”البنتاغون: نفذنا عدة ضربات جوية في سوريا استهدفت جماعات متحالفة مع إيرانقطر: مسار الحل السياسي في سوريا وصل إلى طريق مسدودمنهم ضابط.. مقتل أربعة عناصر للنظام إثر هجوم مسلح على اللواء 131 شرقي حمصروسيا ترسل تعزيزات عسكرية إلى شرقي حلب“مفوضية اللاجئين” قلقة بسبب قرار دنماركي يخص السوريينالقيادة الأمريكية: رصدنا ارتفاعاً حاداً في الاستفزازات الجوية الروسية في سوريا“بن فرحان” يُناقش “بيدرسون” القضية السوريةأسوشيتد برس: الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا عزز آفاق عودة “الأسد” إلى “الحظيرة العربية”الأسد يرحب بأي مقترحات من روسيا لإقامة قواعد عسكرية جديدة في سوريايونيسف: حاجة تمويل العمل الإنساني لأجل اطفال سوريا زادت عقب الزلزالتركيا: الاجتماع الرباعي أرجئ إلى موعد غير محددهزات ارتدادية جيوسياسية تشهدها المنطقة العربية.. موجة التطبيع الثانية

الجيش الوطني يحرر أسيرين من سجون النظام مقابل جثة قيادي إيراني قُتل في حلب

 

خاص – ثقة

حرر الجيش الوطني السوري، اليوم الجمعة، اثنين من مقاتليه من الأسر، بعد عملية تبادل أجراها مع جيش النظام وميليشيات إيران في ريف حلب الغربي، بوساطة الهلال الأحمر السوري.

 

وقالت مصادر خاصة لوكالة “ثقة”، إن “هيئة تحرير الشام سلمت للميليشيات الإيرانية جثة القيادي البارز في الحرس الثوري، أصغر باشبور، الذي قتل في ريف حلب الجنوبي مؤخراً”.

وكان “أصغر باشبور” المسؤول عن العمليات الخاصة للحرس الثوري في سوريا، والمرافق الشخصي لقاسم سليماني الذي قتل بداية العام الجاري بغارة أمريكية استهدفت سيارته في مطار بغداد الدولي.

ووفقاً للمصادر فإن “جيش النظام أطلق سراح مقاتلين اثنين من الجيش الوطني، بعد أسرهما خلال المعارك ذاتها في ريف حلب الجنوبي، مقابل الجثة التي استلمتها الميليشيات الإيرانية”.

وتمت عملية التبادل في ريف حلب الغربي بالقرب من بلدة “عنجارة”، بواسطة الهلال الأحمر السوري.

 

يذكر أن الميليشيات التابعة للحرس الثوري الإيراني تشرف بشكل كامل على قيادة العمليات العسكرية في حلب، وتشارك بعدد كبير من قواتها في الهجوم على الشمال السوري، وكانت قد خسرت خلال الفترة الماضية العشرات من مقاتليها بينهم قيادين بارزين في الميليييات الممولة من قبل طهران.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى