ضمن حملة “إحياء الأمل”.. قطر الخيرية تسير قافلة مساعدات للشعب السوريالخارجية الأمريكية تلتقي أحمد الشرع بدمشقالمفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرةشادي حلوة ورفاقه.. تملق مستمر أم تكيف مع الواقع الجديد؟

الجيش الوطني يعتقل “أمير الانغماسيين” في تنظيم “داعش” شمالي حلب

الجيش الوطني يعتقل “أمير الانغماسيين” في تنظيم “داعش” شمالي حلب

وكالة ثقة

أفاد مراسل وكالة ثقة بأن الجيش الوطني السوري في شمالي حلب، تمكن مساء أمس الاثنين 30 أيار/مايو، من القبض على قيادي من الصف الاول في تنظيم “داعش” الإرهابي.

وأوضح مراسلنا أن “هيئة ثائرون للتحرير” والتي تعتبر إحدى أكبر مكونات الجيش الوطني السوري، ألقت القبض على “أمير الانغماسيين” في تنظيم “داعش” سابقاً ومسؤول الكفالات المالية لنساء التنظيم حالياً المدعو “قاسم محمد الحسن” الملقب (أبو عواد التدمري).

ونشرت “هيئة ثائرون” تسجيلا مصورا، أمس الاثنين، اعترف من خلاله “أبو عواد”، المنحدر من مدينة تدمر بريف حمص الشرقي، أنه انتسب لتنظيم “داعش” في 1 من آذار 2014، وعمل أميراً للانغماسيين.

وبحسب التحقيقات فإن الأمير آنف الذكر عمل قيادياً في التنظيم أيضاً، كأمير “التحصينات والتدشيم” تحت إشراف الأميريَن “بن لادن الإدلبي، وأبو جميل الإدلبي”.

وعمل أبو عواد التدمري مع التنظيم حتى انتهاء التنظيم في بلدة الباغوز، ثم هرب لمنطقة عمليات “درع الفرات” التي تشمل مدن جرابلس، اعزاز، الباب، والراعي، وعمل فيها بتوزيع كفالات لنساء عناصر تنظيم “داعش”.

وشُكّلت هيئة ثائرون للتحرير بعد اندماج كل من حركة ثائرون والجبهة السورية للتحرير التابعتين للجيش الوطني السوري بشكل كامل في 23 من كانون الثاني الماضي.

وتعتبر جميع الفصائل المذكورة سابقا ضمن ملاك الجيش الوطني وانضمامها أو اندماجها ضمن تشكيلات جديدة لا يعتبر خروجا من الجيش.

زر الذهاب إلى الأعلى