منح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعية

الحكومة السورية المؤقتة تُناشد المجتمع الدولي بالتدخل العاجل لحماية المدنيين في درعا

أصدرت “الحكومة السورية المؤقتة” أمس الأحد، بياناً، ناشدت من خلاله المجتمه الدولي، بضرورة التدخل العاجل لحماية المدنيين من بطش النظام السوري في درعا جنوبي سوريا.
وجاء في البيان، إنه “منذ اندلاع الثورة السورية العظيمة وحتى اليوم اختار النظام السوري المجرم القتل والدماء دائماً، ولم يفِ في أية محطة كانت بأي من الالتزامات التي قطعها داخلياً أو خارجياً، وها هو اليوم يؤكد أنه مستمر بذات العقلية والنهج ولا يمكن لأحد أن يعيد تأهيله إطلاقاً”.
وذكرت أنه على الرغم من توقيع النظام لاتفاق التسوية المفروض بالحديد والنار في منتصف عام 2018 مع أهالي درعا، برعاية روسيا، إلا أن الوضع المعيشي بقي متردياً مع غياب الخدمات وبدأت عمليات الاعتقال والتجنيد القسري والاغتيالات بحق العديد من أبناء المنطقة وخصوصاً الذين لم يشاركوه القتال في معاركه ضد الشعب السوري.
وأشارت إلى أن الوضع يزداد تعقيداً وتدهوراً مع مطلع عام 2019، مع قيام النظام بفصل عدد كبير من طلاب الجامعات والمحامين وقرر عدم قبول الطلاب السوريين من أبناء المنطقة في الجامعات، وعمل على تنفيذ عمليات الاغتيال والمداهمات واستمر بالإخفاء القسري والتجنيد الإلزامي لعدد كبير من الشبان ليسوقهم لجبهات حلب وإدلب ووضعهم في المقدمة ليدفع بهم إلى الموت.
وأكّد على أن كل ما سبق جعل المنطقة تعيش على صفيح ساخن وتزايد الخوف والرعب الذي يعيشه أبناء درعا مع القناعة المتجددة بأنه لا يمكن العيش بحرية وأمان مع سيطرة النظام وأجهزته.
وكانت شنت قوات النظام متمثلة بميليشيا الفرقة الرابعة التي يقودها ماهر الأسد، عملية عسكرية على مدينة طفس بريف درعا الغربي (جنوب سوريا)، صباح أمس الأحد.
وكانت الفرقة الرابعة المدعومة من إيران دفعت بتعزيزات عسكرية كبيرة باتجاه مدينة طفس غرب محافظة درعا.

زر الذهاب إلى الأعلى