ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

الخارجية التركية تُلمح لمؤشر خطير بشأن إدلب

توقع وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، أمس الأربعاء، خلال لقاء أجرته وكالة CNN، إمكانية انتهاء العملية السياسية في منطقة إدلب شمال غرب سوريا.
وقال أوغلو خلال تعليقه على آخر المستجدات في قضية شرقي المتوسط والمنطقة العربية، “بالنسبة لسوريا، نحن بحاجة للحفاظ على وقف إطلاق النار في منطقة إدلب، مشيرا إلى أن الاجتماعات بين خبراء عسكريين روس وأتراك في أنقرة ليست “مثمرة للغاية”.

وتابع: “يحتاج وقف إطلاق النار في سوريا إلى الاستمرار والتركيز أكثر قليلا على المفاوضات السياسية، منوهاً إلى وجوب وجود هدوء نسبي في المحافظة، لأنه إذا استمر القصف، فقد تكون العملية السياسية قد انتهت”.

وكانت نقلت وكالة “نوفوستي” الروسية، عن مصدر تركي خاص، أن المشاورات الجارية بين موسكو وأنقرة بشأن الوضع في منطقة خفض التصعيد في إدلب السورية، اليوم الأربعاء، تتناول خفض مستوى التواجد العسكري التركي هناك.

وبحسب المصدر فإن وفدا فنيا روسيا عرض الثلاثاء، أثناء اجتماع عقد في مقر الخارجية التركية اقتراحات بشأن تقليص عدد نقاط المراقبة للجيش التركي في إدلب، لكن الجانبين عجزا عن التوصل إلى اتفاق بهذا الشأن.

وأشار المصدر حينها إلى أنه وبعد رفض الجانب التركي سحب نقاط المراقبة التابعة له وأصر على الحفاظ عليها، تقرر خفض تعداد القوات التركية المتواجدة في إدلب وسحب الأسلحة الثقيلة من المنطقة.
والثلاثاء، تعرضت المناطق المحيطة بمدينة معرة مصرين وباتنته بريف إدلب الشمالي، إلى 21 غارة جوية من قبل الطيران الحربي الروسي والتابع أصيب على إثرها مدنيا بجروح.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى