أيمن الصفدي يصل دمشق للقاء “المقداد” في ثاني زيارة له لهذا العامعلى وقع أستانة.. روسيا تستهدف مدينة إدلب بـ6 غارات جويّة وتخلف إصاباتالنظام يُرسل تعزيزات من دمشق إلى جبهات “قسد” في حلب (صور)اغتيال ثلاثة أشخاص في درعاأول سيدة تتقلد المنصب.. من هي “حفيظة غاية أركان” رئيسة البنك المركزي التركي؟ (بروفايل)في اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. على المجتمع الدولي التحرك عاجلاً لحماية الأطفال في سوريافي اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفالنا والحرباليومِ الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفال الشمال السوري ودور المساحات الصديقة بالطفلمقتل ثلاثة شبان في إدلب (صور)عراقية تقتـل ضرتها السورية في بغدادالديمقراطية أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريرحيل مؤلف موسيقى “افتح يا سمسم” حسين نازكمتحدث باسم الخارجية الاميركية: لا يمكن عودة النازحين السوريين بسبب الظروف غير المناسبة وقبل الحل السياسي

الخارجية الروسية: قواتنا في مرتفعات الجولان لا تدخل ضمن تشكيلة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك

اعتبرت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الخميس، وجود قواتها من “حفظ السلام” لا يمكن أن تشارك في مهمة الأمم المتحدة لفض الاشتباك في مرتفعات الجولان السورية “أوندوف”.
وأكّدت أن الشرطة العسكرية الروسية تسهم في ضمان الأمن في هذه المنطقة، وفق قولها.
وأشارت إلى أن “قوات حفظ السلام الروسية لا تدخل ضمن تشكيلة قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك في مرتفعات الجولان، لا يمكن أن تضم مجموعة القوات الأممية، بموجب اتفاق فض الاشتباك بين سوريا وإسرائيل، ممثلين عن الدول الـ5 دائمة العضوية في مجلس الأمن للأمم المتحدة.
وذكرت أن قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك في مرتفعات الجولان تضم حاليا عسكريين من نيبال وأوروغواي والهند وفيجي وإيرلندا والتشيك وبوتان وغانا وهولندا.
واعتبرت أن “الشرطة العسكرية الروسية تسهم في دعم الالتزام بالقانون وضمان الأمن ومراقبة تطبيق نظام وقف الأعمال القتالية في عدد من مناطق سوريا بينها مرتفعات الجولان”، متحدثة عن دور روسي في عودة القوات الأممية إلى منطقة الانفصال في مرتفعات الجولان واستئناف تنفيذ العمليات في إطار انتدابها.
وكانت أنشأت قوة “أوندوف” بقرار من مجلس الأمن الدولي، صدر عام 1974 لمراقبة فض الاشتباك بين سوريا وإسرائيل في مرتفعات الجولان التي تحتلها الأخيرة منذ حرب يونيو / حزيران 1967، ومنذ ذلك الوقت لم يقم نظام الأسد بإطلاق أي رصاصة تجاه العدة الإسرائيلي.

زر الذهاب إلى الأعلى