ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

الخطيب: جنيف وأستانة عبارة عن “مزالق وفخاخ” وأدعو لمحادثات “سورية – سورية”

أكد الرئيس السابق للائتلاف الوطني “أحمد معاذ الخطيب” عبر شريط مصور له تحت عنوان “ما هو مصير سورية ؟ نداء للإنقاذ” أن سوريا باتت تعتبر ساحة لتصفية الحسابات التي تدفع المنطقة للمزيد من التشابك.

ورأى “الخطيب” أن القوى المتصارعة على الأرض السورية هي “الفرس والترك والكرد والعرب”، مؤكدا على أن القوى الدولية تسعى لفناء كافة تلك المكونات وفق مصالح ومشاريع مختلفة لاختلاف المصالح.

واعتبر “الخطيب” أن مفاوضات جنيف وأستانة عبارة عن “مزالق وفخاخ” وأشار إلى احتوائها على “أخطاء وطنية” على حد وصفه.

ولفت الخطيب إلى أن الشعب السوري أصابه تفككا سياسيا واجتماعيا وفي طريقه للتفكك النفسي في حال لم يتم تدارك الأوضاع بشكل عاجل، بالإضافة لاستشهاد مئات الآلاف وتشرد الملايين، فضلا عن الخسائر الاقتصادية التي تقدر بمليارات الدولارات.

وأضاف الخطيب أن الهدف الذي تصبو إليه القوى الكبرى هو “تدمير سوريا” بعدما تم تدمير العراق، مشددا على أن حرية السوريين مقيدة من قبل أنظمة من الممكن أن لا تكون على علاقة مع نظام الأسد.

وطالب الخطيب كافة السوريين بإيجاد منفذ وحل لإنقاذ الأجيال القادمة، محملا نظام الأسد المسؤولية الأكبر عما أصاب سوريا عبر السنوات الماضية، وحمله مسؤولية غالبية المجازر والكوارث التي حصلت في سوريا.

وشدد “الخطيب” على أن نظام الأسد لم يعد بقدوره اتخاذ أي قرار بمنأى عن موافقة الإيرانيين والروس.

شبكة شام الإخبارية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى