المملكة تعزز ريادتها التقنية بإطلاق شركة HUMAIN للذكاء الصناعيالمنتخب السوري يتألق عالميًاإعادة تنظيم التواجد العسكري في حميميمضبط مخدرات مخفية داخل آلات صناعيةوثائق إيلي كوهين تعود إلى إسرائيلالأمن يحبط مخططًا إرهابيًا في حلبالقمة العربية في العراق تشهد لحظة جدليةشراكة استراتيجية بين الداخلية والاتصالات لمكافحة الجريمة الإلكترونيةجاهزية القوات الجوية السورية تحت المجهرحدث طبي نادر في إدلبقوافل الحجاج السوريين تغادر دمشق وسط أجواء روحانيةتحدثو عن مصير الطلبة في جامعات الشمال . . . لقاء بين مسؤولين سوريين وأتراكمشهد جديد للإعلام والفن في سورياترامب: قررت رفع العقوبات عن سوريا بعد مناقشات مع السعودية وتركيامباحثات سورية – سعودية لتعزيز التعاون في مجال الطاقة المتجددة

الرئيس التركي يتحدث عن احتمالية صياغة دستور جديد لـ سوريا

نفى الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، حدوث أي اتصال مباشر أو غير مباشر بين بلاده ونظام الأسد، إلا أنه ترك الباب مفتوحاً أمام احتمال حدوثه في المستقبل، فيما يتعلق بتنظيم “PYD”.

وأضاف الرئيس التركي، جواباً على سؤال لأحد الصحفيين حول إمكانية إجراء اتصال بين بلاده والنظام فيما يتعلق بالموقف من تنظيم “PYD”، أن “كل شيء يعتمد على الظروف. من غير المناسب القول أبداً بشكل عام. أبواب السياسة مفتوحة دائما حتى آخر لحظة”.

وأوضح أردوغان، بحسب صحيفة ديلي صباح، أنّ نظيره الروسي نقل له وجهة نظر بشار الأسد حول تنظيم “PYD”، مؤكداً أن الأسد هو أيضاً لا يرغب في مشاركة هذا التنظيم في مؤتمر الحوار الوطني السوري المزمع عقده قريباً.

ورداً على سؤال حول احتمال صياغة دستور جديد لسوريا وإقامة انتخابات حرة وعادلة فيها، قال أردوغان: “الجميع يسعون لذلك، وسيتم تداول كل هذه الأمور في المؤتمر، وعلى الرغم من أنّ الحديث ما زال مبكراً عن مسألة الانتخابات، إلّا أنه من الممكن أن تقام مراكز اقتراع في تركيا أيضاً من أجل السوريين المقيمين هنا”.

وفيما يتعلق بعفرين، قال الرئيس التركي إنه كان من المهم رؤية مواقف روسيا وإيران من العملية العسكرية التي تسعى تركيا لتنفيذها في هذه المدينة لتطهيرها من التنظيمات الإرهابية.

وأضاف: “تتواصل جهود الأًصدقاء من أجل إنشاء نقاط مراقبة وتفتيش في عفرين على غرار تلك التي في إدلب، ونحن سنمضي في طريقنا بعزم.

وأكد أنه مع عودة سكان مدينة عفرين الأصليين إلى مناطقهم، فإن التركيبة السكانية للمدينة ستعود إلى ما كانت عليه.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى