في اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. على المجتمع الدولي التحرك عاجلاً لحماية الأطفال في سوريافي اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفالنا والحرباليومِ الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفال الشمال السوري ودور المساحات الصديقة بالطفلمقتل ثلاثة شبان في إدلب (صور)عراقية تقتـل ضرتها السورية في بغدادالديمقراطية أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريرحيل مؤلف موسيقى “افتح يا سمسم” حسين نازكمتحدث باسم الخارجية الاميركية: لا يمكن عودة النازحين السوريين بسبب الظروف غير المناسبة وقبل الحل السياسيدور التعليم في بناء مجتمع ديمقراطيالديمقراطية.. أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريوفاة شابة إثر تعرضها لـ”سحر نجـس” في ريف دمشقالعثور على هيكل عظمي لشخص مات قبل 7 آلاف عامهل يلتقي “الأسد” و”نتنياهو” في مؤتمر المناخ؟الائتلاف الوطني يُشيد بالموقف الفرنسي الداعي لمحاكمة الأسد

السويد “تختطف” 20 ألف طفل سوري حتى اليوم.. وحملة غاضبة تجتاح مواقع التواصل

السويد “تختطف” 20 ألف طفل سوري حتى اليوم.. وحملة غاضبة تجتاح مواقع التواصل

أطلق ناشطون عرب حملة على مواقع التواصل الاجتماعي رافضة لسياسة السلطات السويدية القائمة على فصل الأولاد عن ذويهم وتربيتهم وتغريبهم لدى عوائل سويدية، بدعاوى وحجج واهية.

وبلغ عدد الأطفال المختطفين في السويد بلغ نحو 28 ألفاً حتى اليوم، منهم 20 ألف من السوريين بحسب تقارير إعلامية.

وتمّ أمس اﻷول إطلاق هاشتاغ أوقفوا خطف أطفالنا، والذي لاقى رواجا كبيرا خلال اليومين الماضيين، ودخل في قائمة المواضيع الأكثر رواجاً على منصة “توتير”.

وتقوم السلطات بالسويد باحتجاز أطفال الأسر العربية في حال مخالفة المعايير الغربية؛ فمثلا يجري تجريد العائلات من بناتهم إذا ثبت أنهم يربونهن على “الشرف” حيث أصبح تهمة كفيلة بسلب اﻷولاد من ذويهم.

كما يتم سلب اﻷطفال بسبب أوضاع أهلهم المعيشية الضيقة، بدعوى عدم قدرتهم على تربية الأطفال؛ وما إلى ذلك من اﻷسباب الواهية.

ودعا نشطاء على منصات التواصل الاجتماعي جميع العرب في السويد ودول الاتحاد الأوروبي للمشاركة في وقفة أمام البرلمان السويدي، يوم الاثنين المقبل لرفض تلك الظاهرة.

كما عبرت رابطة علماء المغرب العربي عن استنكارها لما يحصل لأطفال المسلمين في السويد، وفقا لموقع “ستيب نيوز”.

وقال سفيدين، وهو نائب سابق في البرلمان السويدي، تعليقا على ظاهرة فصل الأطفال عن ذويهم، إنه يمكن فيما بعد، استخدام الأطفال المختطفين كعمال غير مدفوعي الأجر في مزرعة، أو بيعهم لمدمني الجنس، أو لمشتهي الأطفال من الأثرياء، أو يتم استخدامهم كفئران تجارب في صناعة المستحضرات الصيدلانية.

زر الذهاب إلى الأعلى