جنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشماليالشيباني: نسعى لشراكة استراتيجية مع قطرسوريا تعلن استئناف الرحلات الدولية في مطار دمشق الثلاثاء المقبلاتصال هاتفي لتعزيز التعاون بين سوريا وسلطنة عمانتعيين محسنة المحيثاوي محافظاً للسويداءإحداث هيئة عامة لتنظيم المنافذ البرية والبحريةتركيا تؤكد استعدادها لتزويد سوريا ولبنان بالطاقةصور | العثور على مقبرة جماعية تضم مئات الجثث في حلبنقابة أطباء سوريا تصدر قرارًا لإنصاف الأطباء الذين أقصاهم النظام

السويد ترعى مؤتمرًا لدعم “قسد” في ستوكهولم

السويد ترعى مؤتمرًا لدعم “قسد” في ستوكهولم

دعا البيان الختامي لمؤتمر “القوى والشخصيات الديمقراطية” السورية، إلى “عدم إقصاء أي طرف من أي حل سياسي” في سوريا، على أساس القرارات اﻷممية.

وشهدت العاصمة السويدية ستوكهولم، مؤتمرا ضم ممثلين عن الجناح السياسي لقسد إلى جانب شخصيات من “المعارضة السورية” واستمر المؤتمر من اﻹثنين حتى أمس اﻷربعاء.

وقال البيان إن أي حل سياسي في سوريا ينبغي أن يعالج ملف النازحين واللاجئين ويضمن عودتهم الطوعية والآمنة، إضافة لإطلاق سراح المعتقلين والكشف عن مصير المغيبين قسراً، وفقا لموقع “العربي الجديد”.

واعتبرت رئيسة الهيئة التنفيذية للمجلس السوري الديمقراطي التابع لقسد، إلهام أحمد، أن السوريين ينتظرون بصيص أمل بينما فقدت ما أسمتها “السلطة في دمشق” حاضنتها.

ودعت إلى إطلاق “مشروع ديمقراطي”، معتبرة أن الظروف باتت مهيأة في سوريا لذلك.

وتضمنت الاجتماعات ثلاثة محاور تحت عنوان: “الضرورة والممكنات والمأمول”، اﻷول؛ “قراءة سياسية للوضع السوري” والثاني؛ “قراءة في حال المعارضة السورية” والثالث؛ “الممكنات والفرص أمام المعارضة السورية”.

يشار إلى حضور مسؤول الملف السوري في الخارجية السويدية بيير أورانوس، في المؤتمر إلى جانب مسؤول لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان السويدي كينيث فورش لود.

زر الذهاب إلى الأعلى