حركة نور الدين الزنكي تصدر تعميماً لمنع سرقة محصول الزيتون في مناطق سيطرتها (بيان)شاهد | قوات خاصة أوكرانية تهاجم قاعدة عسكرية روسية جنوبي حلبصور + فيديوهات | انفجار حاملي أجهزة “بيجر” اللاسلكية في لبنان ومئات الإصابات من حزب اللهما قصة الاحتجاجات في ياخور بعفرين.. وما حقيقة وفاة سيدة تحت التعذيب؟صراع التصريحات بين زعيم المعارضة التركية وبلال إردوغان حول قضايا اللاجئين السورييننداءات استغاثة لإنقاذ القطاع الصحي شمال سورياصورة | حادثة في سرمدا تعكس حجم الفجوة الطبقية شمال سورياالأسد يعتقل شخصية بارزة في الساحل والطائفة العلوية.. من هو؟من هو محمد غازي الجلالي رئيس حكومة الأسد الجديد؟السويد تمنح 34 ألف دولار لكل مهاجر يوافق على العودة الطوعية إلى بلدهالأمم المتحدة تخطط لإعادة 30 ألف لاجئ سوري من لبنان إلى سورياواشنطن: الشروط لعقد انتخابات حرة في سوريا غير متوفرةأنصار الله اليمنية تُرسل قوة قوامها لواء من قوات النخبة إلى سوريامركز زردنا الصحي مهدد بالإغلاق.. آلاف المدنيين والنازحين في ريف إدلب بلا خدمات طبيةاعتداء مسلح على كادر مشفى الشهيد محمد وسيم معاز في باب السلامة

السويد تمنح 34 ألف دولار لكل مهاجر يوافق على العودة الطوعية إلى بلده

أعلنت الحكومة السويدية عن قرار جديد يمنح كل مهاجر يوافق على العودة الطوعية إلى بلده مبلغاً قدره 350 ألف كرون سويدي (حوالي 34 ألف دولار أمريكي).

يأتي هذا القرار ضمن سياسات جديدة تستهدف الحد من الهجرة، وهو جزء من توجيهات حزب “الديمقراطيين السويديين” المناهض للهجرة.

وفقاً للقرار الذي أعلنه وزير الهجرة الجديد “يوهان فورسيل”، سيبدأ تنفيذ هذه السياسة اعتباراً من بداية عام 2026.

وستُمنح هذه المكافأة المالية لكل مهاجر يوافق على التخلي عن إقامته الشرعية وجنسيته السويدية.

ويُعد هذا القرار جزءاً من الجهود الحكومية لتشجيع العودة الطوعية للمهاجرين، خاصة في ظل توجهات حزب “الديمقراطيين السويديين” المناهضة للهجرة.

في الوقت الحالي، يحصل المهاجر الذي يقرر التخلي عن إقامته أو جنسيته السويدية على تعويض قدره 10 آلاف كرون (970 دولاراً)، بشرط ألا يتجاوز المبلغ الإجمالي 40 ألف كرون لكل عائلة.

ويعتبر هذا التعويض الحالي أقل بكثير مقارنة بالمبلغ المقترح في القرار الجديد.

يُذكر أن السويد تستضيف حوالي 2.76 مليون مهاجر، ما يعادل 28% من عدد السكان، وتشكل الجالية السورية النسبة الأكبر منهم.

ويُتوقع أن يثير هذا القرار جدلاً واسعاً داخل السويد وخارجها، في ظل ما يمثله من تغيير في سياسات الهجرة والاندماج في البلاد.

زر الذهاب إلى الأعلى