النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

الشرطة العسكرية لقوات الأسد تنشر دورياتها في تدمر..وهذا هدفها

الشرطة العسكرية لقوات الأسد تنشر دورياتها في تدمر..وهذا هدفها

وكالة ثقة- خاص

نشرت الشرطة العسكرية التابعة لقوات النظام اليوم حواجز طيارة لها ودوريات في شوارع مدينة تدمر ومداخل المدينة بهدف اعتقال الشبان وسوقهم للخدمة الإلزامية والاحتياطية.

واستهدفت حملة الشرطة العسكرية أبناء ريف المدينة وسط البادية السورية لاعتقالهم خلال توجههم لشراء احتياجاتهم اليومية من جهة وللعمل من جهة أخرى.

وأكد مصدر خاص لوكالة ثقة الإخبارية أن عدد المعتقلين بلغ قرابة 50 شاب غالبيتهم من قرى تدمر كانوا يتوجهون لمركز المدينة ومنهم كان يتوجه من مركز المدينة نحو ريفها وجرى اعتقالهم من قبل الشرطة العسكرية التابعة لقوات النظام.

وأضاف المصدر بأن الحملة هي الأولى منذ بدء العام الجاري لإعتقال أبناء المنطقة في ظل نقص عدد قوات النظام في مناطق البادية السورية الممتدة من الرقة ودير الزور وريف حماة وريف حمص وصولا إلى العاصمة دمشق نتيجة تعرضها لهجمات بشكل مستمر.

وتحدثت مصادر أهلية لوكالة ثقة بأن معظم أبناء الريف العاملون في البناء ورعي الأغنام يعتمدون للتوكه لمراكز المدن تدمر وحمص للحصول على غرص عمل بيوميات وحملة الشرطة العسكرية تؤدي إلى بقائهم بمنازلهم مما يؤدي إلى ازدياد حالات الفقر وتردي الوضع المعيشي.

وفي السياق اجبر بعض الأهالي على عملية دفع رشاوي لصالح ضباط من الشرطة العسكرية تتراوح بين 300 و500 ألف ل.س لتخليص ابنائهم وعدم سوقهم نحو الجبهات والنقاط العسكرية قبل ترحيلهم إلى مركز تدمر نحو مركز السخنة وسط البادية السورية.
خاص :وكالة ثقة

زر الذهاب إلى الأعلى