هل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟روسيا تقترح مواقع جديدة لاجتماعات اللجنة الدستورية السوريةعقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟تفاصيل مقترح إسرائيلي لوقف إطلاق النار في لبنانجيش العزة وجميل الصالح.. قصة تأسيس وبناء لأحد أبرز فصائل الثورة السوريةأنقرة: أمير قطر يزور تركيا غداًمصادر خاصة لـ”ثقة”.. 5 حالات انشقاق في صفوف “قسد” باتجاه مناطق “الجيش الوطني” وسط استنفار أمنيمصادر خاصة لـ”ثقة”.. “قسد” تعتقل 41 شاباً في مخيم وبلدة الهول

الشرطة الفرنسية تكسر أنف المصور الحلبي “أمير” في باريس

اعتدت الشرطة الفرنسية، أمس السبت، على المصور السوري، أمير الحلبي، خلال تغطيته احتجاجات في العاصمة الفرنسية “باريس”.
وعلّقت منظمة “مراسلون بلا حدود” على خادثة تلك الاعتداء، وقال: إن “الأجهزة الأمنية الفرنسية اعتدت على المصور السوري أمير الحلبي خلال مظاهرة احتجاج على قانون “الأمن الشامل” وعنف الشرطة في باريس.
وأضافت على لسان أمينها العام، كريستوف دولوار في تغريدة على “تويتر”، السبت: إن “الحلبي أصيب بجروح في وجهه بضربة هراوة”.
وأضاف دولوار “كل تضامننا مع أمير الحلبي”، مشدداً على أن “عنف الشرطة هذا غير مقبول”. وتابع “أمير جاء من سوريا إلى فرنسا بحثاً عن الأمان، مثلما فعل العديد من الصحفيين السوريين الآخرين. بلاد حقوق الإنسان يجب ألا تُهدّدهم بل تحميهم”.
ونشر دولوار صورة التقطتها المصورة الصحفية المستقلة، غابرييل سيزار، للحلبي على سرير في المستشفى، وقد لفّ رأسه بضمادات بينما كان أنفه لا يزال ينزف. بدورها، نقلت “فرانس برس”، عن سيزار، قولها: “كان التعرّف إلينا كمصوّرين ممكنا، وكنّا جميعنا نقف عند حائط. كنّا نصرخ (صحافة! صحافة!) كان هناك إلقاء لمقذوفات من جانب المتظاهرين ثم تدخّلت الشرطة مستخدمة الهراوات”.
ولفتت إلى أن أمير كان المصوّر الوحيد الذي لم يكن يضع خوذة أو شارة، فقدتُ أثره ثمّ وجدته محاطاً بأشخاص ووجهه ملطخا بالدماء وملفوفا بضمادات.
وأضافت: “كان متأثرا جدا نفسيا وبكى قائلا إنه لا يفهم لماذا كان من الخطأ التقاط صور”.
وكان حصل الحلبي على جائزة “نظرة الشباب في سن الـ15” عن صورة التقطها تظهر رجلين يحتضن كل منهما رضيعا ويسيران في شارع مدمر في حلب، وكان الحلبي قد تابع في باريس تدريبا في معهد سبيوس للتصوير.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button