وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشماليالشيباني: نسعى لشراكة استراتيجية مع قطرسوريا تعلن استئناف الرحلات الدولية في مطار دمشق الثلاثاء المقبلاتصال هاتفي لتعزيز التعاون بين سوريا وسلطنة عمان

الشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟

استقبل القائد العام لإدارة العمليات العسكرية أحمد الشرع، القائد العسكري في الإدارة أحمد رزق لمناقشة أبرز تطورات المرحلة المقبلة.

وحسب مصادر لوكالة ثقة فإن الاجتماع جرى في مقر رئاسة مجلس الوزراء بالعاصمة السورية دمشق.

وخلال الاجتماع، ناقش الطرفان أبرز القضايا المتعلقة بمستقبل سوريا الجديدة، ودور الكوادر المدنية والعسكرية الثورية في بناء الدولة السورية.

وأكد اللقاء على أن هذه الكوادر الثورية بكافة أطيافها ستكون جزءا من مستقبل سوريا الجديدة والمساهمة في تحقيق الاستقرار وعملية البناء.

وأشارت المصادر إلى أن الشرع ورزق ناقشا خلال الاجتماع وبشكل واسع إعادة تشكيل وزارة الدفاع في المرحلة المقبلة.

ويأتي هذا اللقاء في إطار المشاورات والتنسيق المستمر بين القيادات السياسية والعسكرية لوضع الأسس الصحيحة لإدارة البلاد في المرحلة الانتقالية، وتحقيق الأهداف التي قامت من أجلها الثورة السورية.

ويعد القائد العام لحركة “نور الدين الزنكي”، أحمد رزق أحد القيادات البارزة في الإدارة العسكرية السورية.

وتعتبر حركة الزنكي أحد أبرز الفصائل العسكرية التي لعبت دورًا محوريًا في إدارة العمليات القتالية التي أسهمت في إسقاط النظام.

وبرزت حركة “الزنكي” كقوة فعالة في معارك ريف حلب الغربي، وكانت من أوائل الفصائل التي دخلت مدينة حلب.

كما شاركت في معظم المعارك التي شهدتها مناطق حمص وحماة، وصولًا إلى مساهمتها مع بقية الفصائل في الدخول إلى دمشق وإسقاط نظام الأسد

زر الذهاب إلى الأعلى